مطالب الأسرى في الاضراب القادم
أفادت اللجنة
العليا للأسرى الفلسطينيين في سجون الاحتلال الصهيوني لموقع احرار ولدنا
بأن الأسرى يعتزمون القيام بخطوات تصعيدية داخل سجون الاحتلال لانهاء
سياسة العزل الانفرادي والاهمال الطبي بحق الأسرى المرضى.
بيان صحفي
وصل إلى أحرار ولدنا يتضمن المطالب الانسانية للأسرى الفلسطينيين في
السجون الصهيونية خلال الخطوات التصعيدية التي سيشهدها شهر نيسان الجاري
بعد أن اعلن الأسرى حالة النفير داخل سجون الاحتلال، وهي على النحو التالي:
أولا: إخراج الأسرى المعزولين لإنهاء سياسة العزل لما لها من أثار مدمرة على الأسرى وحقوقهم والمساس الصارخ بآدميتهم.
ثانيا:
منح الأسرى حقوقهم في زيارات الأهالي والتواصل معهم خاصة أسرى قطاع غزة
والمناطق الأخرى المحرومين من هذا الحق منذ سنين طويلة، وعدم حصر الزيارات
بأقارب الدرجة الأولى وازالة الحاجز الزجاجي من غرف الزيارات لما له من
أثار نفسية واجتماعية.
ثالثا:تركيب التلفونات العمومية في الأقسام.
رابعا:
منح الأسرى حقوقهم من العلاج الطبي والرعاية الصحية المناسبة باجراء
العمليات الجراحية اللازمة دون تأجيل والسماح بادخال الأطباء وتوفير ما
يلزم من علاج وفحوصات وتصوير وادوات طبية، وحل مشاكل المرضى في مشفى
الرملة.
خامسا: حل كافة مشاكل الأسيرات والأطفال الانسانية ومنحهم حقوقهم التي يكفلها لهم القانون الدولي وتسهيل ذلك.
سادسا:منح
الأسرى حقهم في التعليم من خلال تسهيل دراستهم الجامعية والمدرسية وتقديم
الامتحانات وتسهيل دخول الكتب والمواد التعليمية والاخبارية والتثقيفية
وتقوية بث الراديو وعدم العقاب بالحرمان من التعليم، والتواصل مع المؤسسات
التعليمية في مناطقهم والتسهيل الدراسي.
سابعا: حل مشاكل التغذية
والطعام وتجهيزيهم من خلال توفير ما يلزم من مواد وتزويد الأسرى بالمواد
العينية وتمكينهم من تجهيز طعامهم باعادة المطابخ لهم وتوفير ادوات الطبخ
اللازمة وتمكينهم من شراء المواد الغذائية اللازمة بالكميات والنوعيات
المطلوبة وفي اوقات مناسبة ومتقاربة وعدم فرض القيود والضرائب على شراء
المواد الغذائية وعدم تحديد المبالغ لذلك والسماح بادخال المأكولات التي
كانت مسموحة من قبل اثناء زيارات الأهالي.
ثامنا: منح الأسرى حقهم من
النزهة والرياضة والترفيه المناسب وتسهيل الخروج للفورات فترة ووقتا
وعددا، وعدم التضييق عليهم في ذلك بغرض الاجراءات والقيود، وزيادة وقت
الرياضة وتوفير ادواتها والأماكن المناسبة لها، والسماح للأسرى بأخذ ما
يلزم لساحة النزهة و للمرضى خصوصا.
تاسعا: منح الأسرى حقهم في سهولة
حركة ممثلي المعتقلات ولجان الأسرى ورجال الدين والموجهين والمعلمين
وتمكينهم من اداء دورهم الذي يكفله لهم القانون الدولي.
عاشرا: وقف
سياسة التعسف والتعذيب الجسدي والنفسي للأسرى من خلال عمليات التفتيش
الليلي والتفتيش العاري وضبط عمليات التفتيش وعدم التخريب خلالها و اجراء
الفحص الأمني بصورة مريحة وعدم جعله اسلوبا من اساليب التعذيب.
كما دعت
اللجنة العليا للأسرى الفلسطينيين في سجون الاحتلال ابناء شعبهم الفلسطيني
في الوطن والشتات، وكافة المؤسسات الحقوقية والاعلامية إلى دعمهم
ومساندتهم في اضرابهم القادم حتى يتمكنوا من تحقيق مطالبهم العادلة.
أفادت اللجنة
العليا للأسرى الفلسطينيين في سجون الاحتلال الصهيوني لموقع احرار ولدنا
بأن الأسرى يعتزمون القيام بخطوات تصعيدية داخل سجون الاحتلال لانهاء
سياسة العزل الانفرادي والاهمال الطبي بحق الأسرى المرضى.
بيان صحفي
وصل إلى أحرار ولدنا يتضمن المطالب الانسانية للأسرى الفلسطينيين في
السجون الصهيونية خلال الخطوات التصعيدية التي سيشهدها شهر نيسان الجاري
بعد أن اعلن الأسرى حالة النفير داخل سجون الاحتلال، وهي على النحو التالي:
أولا: إخراج الأسرى المعزولين لإنهاء سياسة العزل لما لها من أثار مدمرة على الأسرى وحقوقهم والمساس الصارخ بآدميتهم.
ثانيا:
منح الأسرى حقوقهم في زيارات الأهالي والتواصل معهم خاصة أسرى قطاع غزة
والمناطق الأخرى المحرومين من هذا الحق منذ سنين طويلة، وعدم حصر الزيارات
بأقارب الدرجة الأولى وازالة الحاجز الزجاجي من غرف الزيارات لما له من
أثار نفسية واجتماعية.
ثالثا:تركيب التلفونات العمومية في الأقسام.
رابعا:
منح الأسرى حقوقهم من العلاج الطبي والرعاية الصحية المناسبة باجراء
العمليات الجراحية اللازمة دون تأجيل والسماح بادخال الأطباء وتوفير ما
يلزم من علاج وفحوصات وتصوير وادوات طبية، وحل مشاكل المرضى في مشفى
الرملة.
خامسا: حل كافة مشاكل الأسيرات والأطفال الانسانية ومنحهم حقوقهم التي يكفلها لهم القانون الدولي وتسهيل ذلك.
سادسا:منح
الأسرى حقهم في التعليم من خلال تسهيل دراستهم الجامعية والمدرسية وتقديم
الامتحانات وتسهيل دخول الكتب والمواد التعليمية والاخبارية والتثقيفية
وتقوية بث الراديو وعدم العقاب بالحرمان من التعليم، والتواصل مع المؤسسات
التعليمية في مناطقهم والتسهيل الدراسي.
سابعا: حل مشاكل التغذية
والطعام وتجهيزيهم من خلال توفير ما يلزم من مواد وتزويد الأسرى بالمواد
العينية وتمكينهم من تجهيز طعامهم باعادة المطابخ لهم وتوفير ادوات الطبخ
اللازمة وتمكينهم من شراء المواد الغذائية اللازمة بالكميات والنوعيات
المطلوبة وفي اوقات مناسبة ومتقاربة وعدم فرض القيود والضرائب على شراء
المواد الغذائية وعدم تحديد المبالغ لذلك والسماح بادخال المأكولات التي
كانت مسموحة من قبل اثناء زيارات الأهالي.
ثامنا: منح الأسرى حقهم من
النزهة والرياضة والترفيه المناسب وتسهيل الخروج للفورات فترة ووقتا
وعددا، وعدم التضييق عليهم في ذلك بغرض الاجراءات والقيود، وزيادة وقت
الرياضة وتوفير ادواتها والأماكن المناسبة لها، والسماح للأسرى بأخذ ما
يلزم لساحة النزهة و للمرضى خصوصا.
تاسعا: منح الأسرى حقهم في سهولة
حركة ممثلي المعتقلات ولجان الأسرى ورجال الدين والموجهين والمعلمين
وتمكينهم من اداء دورهم الذي يكفله لهم القانون الدولي.
عاشرا: وقف
سياسة التعسف والتعذيب الجسدي والنفسي للأسرى من خلال عمليات التفتيش
الليلي والتفتيش العاري وضبط عمليات التفتيش وعدم التخريب خلالها و اجراء
الفحص الأمني بصورة مريحة وعدم جعله اسلوبا من اساليب التعذيب.
كما دعت
اللجنة العليا للأسرى الفلسطينيين في سجون الاحتلال ابناء شعبهم الفلسطيني
في الوطن والشتات، وكافة المؤسسات الحقوقية والاعلامية إلى دعمهم
ومساندتهم في اضرابهم القادم حتى يتمكنوا من تحقيق مطالبهم العادلة.