صوّت أعضاء اللجنة الدولية الأولمبية للمعوّقين (بارالمبية) على السماح باشتراك ذويي الإعاقات الذهنية بأولمبياد لندن 2012 للمعوّقين وذلك على هامش انعقاد اللجنة في العاصمة الماليزية كوالالمبور.
وقرر المجلس التنفيذي في اللجنة رفع الحظر عن مشاركة المعوّقين والذي كان مفروضاً منذ اولمبياد سيدني 2000 بعد اكتشاف أن لاعبين من منتخب إسبانيا لكرة السلة الفائز بالذهبية حينها لم يكونا مصابين بحالات إعاقات ذهنيّة.
وتم تجريد المنتخب الإسباني حينها من ذهبيته بعدما أثبتت التحاليل العلميّة والتحقيقات أن اثنين فقط من لاعبي المنتخب الاثني عشر يعانيان من إعاقة ذهنية ويحق لهما خوض المنافسات بخلاف باقي زملائهما.
وقال رئيس اللجنة الدولية البارالمبية فيليب كرافن في بيان رسمي "انجاز اليوم هو حصيلة تعاون فريد وممتاز بين الإدارة الرياضية والمجتمع العلمي". وأضاف: "أتمنى كل النجاح لكل المعوّقين ذهنياً في محاولتهم لبلوغ المستوى العالمي في المسابقات المستقبلية".
ومنعاً لأي أساليب غش وتجنباً لما حصل في سيدني حين كانت الإمكانات التقنية أقل من اليوم ستلجأ الاولمبية الدولية للمعوّقين لأساليب قياس متطورة وستفرض تقديم ملفات طبيّة وإجراء اختبارات وقياسات ميدانية.
يذكر أن ستة أنواع مختلفة من الإعاقات تندرج ضمن لائحة المسموح لهم بالمشاركة في الألعاب الأولمبية للمعوّقين, وهم مبتورو الأطراف, المكفوفون وضعفاء البصر، المصابون بالشلل الدماغي، المصابون بالحبل الشوكي وذوو الإعاقات الذهنية, فيما يتم تصنيف الإعاقات الأخرى التي لا تندرج ضمن اللائحة المذكورة في فئة مستقلة, علماً أنه ضمن كل فئة هنالك تصنيف طبي مستقل وفقاً لدرجة الإعاقة وهذا ما يعرف بالـ"كود" (code), ويتنافس المشاركون في 20 رياضة صيفية مقررة.
وقرر المجلس التنفيذي في اللجنة رفع الحظر عن مشاركة المعوّقين والذي كان مفروضاً منذ اولمبياد سيدني 2000 بعد اكتشاف أن لاعبين من منتخب إسبانيا لكرة السلة الفائز بالذهبية حينها لم يكونا مصابين بحالات إعاقات ذهنيّة.
وتم تجريد المنتخب الإسباني حينها من ذهبيته بعدما أثبتت التحاليل العلميّة والتحقيقات أن اثنين فقط من لاعبي المنتخب الاثني عشر يعانيان من إعاقة ذهنية ويحق لهما خوض المنافسات بخلاف باقي زملائهما.
وقال رئيس اللجنة الدولية البارالمبية فيليب كرافن في بيان رسمي "انجاز اليوم هو حصيلة تعاون فريد وممتاز بين الإدارة الرياضية والمجتمع العلمي". وأضاف: "أتمنى كل النجاح لكل المعوّقين ذهنياً في محاولتهم لبلوغ المستوى العالمي في المسابقات المستقبلية".
ومنعاً لأي أساليب غش وتجنباً لما حصل في سيدني حين كانت الإمكانات التقنية أقل من اليوم ستلجأ الاولمبية الدولية للمعوّقين لأساليب قياس متطورة وستفرض تقديم ملفات طبيّة وإجراء اختبارات وقياسات ميدانية.
يذكر أن ستة أنواع مختلفة من الإعاقات تندرج ضمن لائحة المسموح لهم بالمشاركة في الألعاب الأولمبية للمعوّقين, وهم مبتورو الأطراف, المكفوفون وضعفاء البصر، المصابون بالشلل الدماغي، المصابون بالحبل الشوكي وذوو الإعاقات الذهنية, فيما يتم تصنيف الإعاقات الأخرى التي لا تندرج ضمن اللائحة المذكورة في فئة مستقلة, علماً أنه ضمن كل فئة هنالك تصنيف طبي مستقل وفقاً لدرجة الإعاقة وهذا ما يعرف بالـ"كود" (code), ويتنافس المشاركون في 20 رياضة صيفية مقررة.