جدد رئيس اللجنة الأولمبية العراقية رفض الأخيرة التخلي أو التراجع عن قرارها بحل الاتحاد العراقي لكرة القدم على الرغم من قرار تعليق عضوية العراق في الاتحاد الدولي للعبة، مؤكداً نية استئناف قرار التعليق.
وأضاف رعد حمودي خلال لقائه بمجلس إدارة الاتحاد العراقي للصحافة الرياضية اليوم الأحد "لا يمكن أن نتراجع عن قرار حل الاتحاد العراقي لكرة القدم بل سنمضي به رغم عقوبة الإيقاف التي فرضها الاتحاد الدولي فيفا واستئناف هذا القرار بات في الطريق".
وكشف حمودي أن: "اللجنة الأولمبية العراقية كلفت اثنين من المحامين السويسريين لمتابعة ملف الأزمة مع الفيفا وهما يتمتعان بخبرة إدارة مثل هذه الأزمات ونأمل أن نحقق نتائج طيبة، ولا توجد أية قضية في العالم تبقى من دون حل".
وأعرب حمودي عن أسفه لإيصال الأمور إلى هذا الحد من قبل أعضاء الاتحاد العراقي: "حاولت اللجنة الأولمبية أن تجد صيغة توافقية مع أعضاء الاتحاد وطلبنا منهم أن يضعوا لوائح الانتخابات أمامنا ثم سمعنا في ما بعد أنهم وضعوا ملف الانتخابات أمام الناطق الرسمي باسم الحكومة العراقية علي الدباغ، لتصل الأمور بعدها إلى طريق مسدود".
وأشار: "اعتبر أعضاء الاتحاد أن رغبتي بالترشيح لمنصب الرئاسة ستجعل مني طرفاً غير محايد على الرغم من تأكيدي بسحب هذا الترشيح في حال كان يشكل لهم مشكلة كبيرة، ففضلوا تسليم الملف إلى الدباغ".
وأضاف رعد حمودي خلال لقائه بمجلس إدارة الاتحاد العراقي للصحافة الرياضية اليوم الأحد "لا يمكن أن نتراجع عن قرار حل الاتحاد العراقي لكرة القدم بل سنمضي به رغم عقوبة الإيقاف التي فرضها الاتحاد الدولي فيفا واستئناف هذا القرار بات في الطريق".
وكشف حمودي أن: "اللجنة الأولمبية العراقية كلفت اثنين من المحامين السويسريين لمتابعة ملف الأزمة مع الفيفا وهما يتمتعان بخبرة إدارة مثل هذه الأزمات ونأمل أن نحقق نتائج طيبة، ولا توجد أية قضية في العالم تبقى من دون حل".
وأعرب حمودي عن أسفه لإيصال الأمور إلى هذا الحد من قبل أعضاء الاتحاد العراقي: "حاولت اللجنة الأولمبية أن تجد صيغة توافقية مع أعضاء الاتحاد وطلبنا منهم أن يضعوا لوائح الانتخابات أمامنا ثم سمعنا في ما بعد أنهم وضعوا ملف الانتخابات أمام الناطق الرسمي باسم الحكومة العراقية علي الدباغ، لتصل الأمور بعدها إلى طريق مسدود".
وأشار: "اعتبر أعضاء الاتحاد أن رغبتي بالترشيح لمنصب الرئاسة ستجعل مني طرفاً غير محايد على الرغم من تأكيدي بسحب هذا الترشيح في حال كان يشكل لهم مشكلة كبيرة، ففضلوا تسليم الملف إلى الدباغ".