عندما أكتب حرفا
يرسمني الفراغ لغيابك
وعندما أرسم وردة
يكتبني الحنين أليك
فماذا أفعل بها روحي ؟
تلك التي تريدك
ولا تريد أن تراك
*
*
لوهلة أولى سوف أكتب شيئا لا يعنيني
أو قد أكتب كل ألأشياء
التي عجزتُ أن أداريها
وأن أخبّىء شيئا منها
وأرميها يأسا في وجه السماء
*
للمرة ألأولى
سوف أناديكي وأتوّهم
أنكي قطعا ستكوني هنا
وتخبري أوقاتي التي حاصرتني هموما
أنني . . . وأنت . . . حبيبين . . . أم
وإن ضاقت بنا المسافة
ونهمكنا للقرب الضنا
للمرة ألأولى
سأشتاق أليكي كما لو كنت لا أشتاق
وسأرسل أليكي الورود تباعا
علّها لمرة تمحو أثار الفراق
وسأعتذر أليكي بكل الود
أنني مجنونٌ حين أعشق
وأنني ظالمٌ بالقهر
وأمزّق بالقسوة رسائلك التي جائت
ولكنني من طيبتي أخيرا
أحتفظ بها كل ألأوراق
للمرة ألأولى
أتمنى لو كنتي هنا ألآن
لتضمّني أوقاتك كما أريد
ولتحضني أكوام لهفتي بين رمشك
ولتقتلني عتاباتك كما شئتي
وكما تريدين
للمرة ألأولى
سأكتب أليكي أنني رغبت دوما في السؤال
عن هدوء أنفاسك لرؤيتي
وأختفاء الوهج وأنحسار ألآمال
وعن رغبتي أليكي
تلك التي خنقتها الدموع
وعن دروب العودة فينا
وهل سيكتب إلينا مرة
أن يكون هناك رجوع؟؟
للمرة ألأولى
سأقول أنني دوما كنت أحبك
وأنني للآن مازلت
وأنها أيامي التي تعوّدت أن تعاندني فيك
وأنني من لهفتي فيك سكت
وأن تختارنا أفراحنا لمرة
وأن تنسانا أحزان تلك السنين؟؟
يرسمني الفراغ لغيابك
وعندما أرسم وردة
يكتبني الحنين أليك
فماذا أفعل بها روحي ؟
تلك التي تريدك
ولا تريد أن تراك
*
*
لوهلة أولى سوف أكتب شيئا لا يعنيني
أو قد أكتب كل ألأشياء
التي عجزتُ أن أداريها
وأن أخبّىء شيئا منها
وأرميها يأسا في وجه السماء
*
للمرة ألأولى
سوف أناديكي وأتوّهم
أنكي قطعا ستكوني هنا
وتخبري أوقاتي التي حاصرتني هموما
أنني . . . وأنت . . . حبيبين . . . أم
وإن ضاقت بنا المسافة
ونهمكنا للقرب الضنا
للمرة ألأولى
سأشتاق أليكي كما لو كنت لا أشتاق
وسأرسل أليكي الورود تباعا
علّها لمرة تمحو أثار الفراق
وسأعتذر أليكي بكل الود
أنني مجنونٌ حين أعشق
وأنني ظالمٌ بالقهر
وأمزّق بالقسوة رسائلك التي جائت
ولكنني من طيبتي أخيرا
أحتفظ بها كل ألأوراق
للمرة ألأولى
أتمنى لو كنتي هنا ألآن
لتضمّني أوقاتك كما أريد
ولتحضني أكوام لهفتي بين رمشك
ولتقتلني عتاباتك كما شئتي
وكما تريدين
للمرة ألأولى
سأكتب أليكي أنني رغبت دوما في السؤال
عن هدوء أنفاسك لرؤيتي
وأختفاء الوهج وأنحسار ألآمال
وعن رغبتي أليكي
تلك التي خنقتها الدموع
وعن دروب العودة فينا
وهل سيكتب إلينا مرة
أن يكون هناك رجوع؟؟
للمرة ألأولى
سأقول أنني دوما كنت أحبك
وأنني للآن مازلت
وأنها أيامي التي تعوّدت أن تعاندني فيك
وأنني من لهفتي فيك سكت
وأن تختارنا أفراحنا لمرة
وأن تنسانا أحزان تلك السنين؟؟