قصة شاب طموح
قصة شاب يسعى نحو طموحة وأهدافه
هذا الشاب في التاسع عشر من عمرة
يحب كتابة الشعر والروايات ويحب كتابة القصص والحكايات
شاب يحب الامتزاج بجمال الطبيعة
يخرج كل يوم إلى ساحات المدينة التي تخلوا من الناس ليتمشى وسط جو هادئ ورومانسي والتحبب بصوت العصافير والشجر
طموحة الشهرة ، والإبداع في التأليف والكتابة أكثر فأكثر
وأحلامه أن يلتقي بفتاه حياته ليسعد معها ويشاركها في حياتها
ما يعجبني في هذا الشاب أنه اجتماعي يحب مخاطبة الناس ويبادلهم شعورهم ويحاول أن يجذبهم ليكسبهم ، وهو لطيف وطيب وجدي
كنت أحب دوما أن أخرج معه وأن أتحدث معه ، فكان خطابة وكلامه جميل
وكنت دوما أتبادل معه الأفكار والنقاشات فهو يحب ذلك
وأكثر شيء أحبة أن أسمع كلام من شعره وتأليفه فهو يكتب ويؤلف أشعار جميلة
ورومانسية وحزينة
من الجميل أن ترى شاب يؤلف ويكتب ولكن الأجمل أن تراه مندمجا بما يكتب ومتحمسا للنجاح والوصول بشيء أجمل وأجمل
هذا الشاب في التاسع عشر من عمرة
يحب كتابة الشعر والروايات ويحب كتابة القصص والحكايات
شاب يحب الامتزاج بجمال الطبيعة
يخرج كل يوم إلى ساحات المدينة التي تخلوا من الناس ليتمشى وسط جو هادئ ورومانسي والتحبب بصوت العصافير والشجر
طموحة الشهرة ، والإبداع في التأليف والكتابة أكثر فأكثر
وأحلامه أن يلتقي بفتاه حياته ليسعد معها ويشاركها في حياتها
ما يعجبني في هذا الشاب أنه اجتماعي يحب مخاطبة الناس ويبادلهم شعورهم ويحاول أن يجذبهم ليكسبهم ، وهو لطيف وطيب وجدي
كنت أحب دوما أن أخرج معه وأن أتحدث معه ، فكان خطابة وكلامه جميل
وكنت دوما أتبادل معه الأفكار والنقاشات فهو يحب ذلك
وأكثر شيء أحبة أن أسمع كلام من شعره وتأليفه فهو يكتب ويؤلف أشعار جميلة
ورومانسية وحزينة
من الجميل أن ترى شاب يؤلف ويكتب ولكن الأجمل أن تراه مندمجا بما يكتب ومتحمسا للنجاح والوصول بشيء أجمل وأجمل
ومن الجميل أن ترى شاب يسعى لشيء حتى يحققه ويبني الإرادة لتحقيق ما بوسعه من أهداف
مرت أيام على ذلك الشاب وهو يؤلف ويكتب ويبدع حتى أن حقق حلم كان يبذل ما بوسعه من طاقات حتى أن يصل لهذا الهدف وهو يعد بالنسبة له هدفا مهم وأول هدف يكون في حياته
فذات يوم التقيت به فكان سعيد لدرجة لم أكن أتخيلتها
فسألته عن سبب هذه السعادة فكان الجواب أنه قدم إلى الجامعة الملتحق بها قصيدة من تأليفه عسى أن يضعوها بالمجلة المخصصة لدى الجامعة وتم قبول طلبه
وقال لي أنه اليوم سعيد وغير مصدق لما حدث
فتبادلت معه السعادة لأنه يستحق ذلك لما بذله من مجهود حتى يصل إلى هذه الدرجات
نظر إلي وهو متبسما وقال بتفاؤل ، أتعلم سأبقى مستمرا بالتأليف والكتابة حتى مشرق جديد
حدقت به بتعجب وسألته عن أي مشرق تتكلم ، ضحك وقال المشرق هو التقدم ونجاح أخر أحرزه
ضحكت له ضحكة تحبب وفخر حتى أن تذكر مأساته ومعاناته في بداية طريق التأليف والكفاح والبذل في المجهود
وقال حقا أن في كل نهاية ليل ظلماء سيكون هناك بداية فجر مشرق
مرت أيام على ذلك الشاب وهو يؤلف ويكتب ويبدع حتى أن حقق حلم كان يبذل ما بوسعه من طاقات حتى أن يصل لهذا الهدف وهو يعد بالنسبة له هدفا مهم وأول هدف يكون في حياته
فذات يوم التقيت به فكان سعيد لدرجة لم أكن أتخيلتها
فسألته عن سبب هذه السعادة فكان الجواب أنه قدم إلى الجامعة الملتحق بها قصيدة من تأليفه عسى أن يضعوها بالمجلة المخصصة لدى الجامعة وتم قبول طلبه
وقال لي أنه اليوم سعيد وغير مصدق لما حدث
فتبادلت معه السعادة لأنه يستحق ذلك لما بذله من مجهود حتى يصل إلى هذه الدرجات
نظر إلي وهو متبسما وقال بتفاؤل ، أتعلم سأبقى مستمرا بالتأليف والكتابة حتى مشرق جديد
حدقت به بتعجب وسألته عن أي مشرق تتكلم ، ضحك وقال المشرق هو التقدم ونجاح أخر أحرزه
ضحكت له ضحكة تحبب وفخر حتى أن تذكر مأساته ومعاناته في بداية طريق التأليف والكفاح والبذل في المجهود
وقال حقا أن في كل نهاية ليل ظلماء سيكون هناك بداية فجر مشرق
الكاتب والمؤلف :- رامي فريد طافش
الموضوع :- قصة شاب طموح