أكبر خوخة !
وكان في منديله فاكهة فسأله بعضهم ما هذا الذي في منديلك ياجحا فقال: لا أقول لكم ولكن أعطيكم أكبر خوخة إذا عرفتموه.
قال السائل : إنه خوخ.
فانطلق قائلاً : أي ملعون قال لكم إنه خوخ؟
................................................
درس لا يُنسى !
ذهبت إلى السوق يوماً لاشتري حماراً آخر فبينما انا سائر في الطريق إذ قابلت صديقاً فقال لي: إلى أين أنت ذاهب ياجحا؟
فقلت له : إني ذاهب إلى السوق لاشتري حماراً.
فقال : قل إن شاء الله يا رجل.
فقلت : لِمَ أقـل والنقود معي والحمير في السوق؟
فما ان تركته وسرت حتى قابلني اللصوص وسرقوا ما معي من مال فرجعت خائباً فقابلني صاحبي قائلاً:
أين الحمار الذي اشتريته؟
فقلت له - وقد وعيت الدرس -
سرقوا نقودي إن شاء الله!
....................................................................
مرق مرق الأرنب !
أهدى فلاح جحا أرنباً فأكرمه جحا إلى أن انصرف وعاد في الأسبوع الثاني فلم يعرفه جحا فسأله : من تكون أنت؟
فقال : أنا يا سيدي الذي أحضرت الأرنب منذ أسبوع..
فأحسنت مقابلته .. وبعد بضعة أيام جاءه أربعة فلاحين فسألهم: من أنتم؟
فقالوا : نحن جيران صاحب الأرنب فرحب بهم وأكرمهم.
وبعد أسبوع جاءه عدد آخر من الفلاحين وأخبروه أنهم جيران جيران صاحب
الأرنب، فنهض في الحال وأحضر لهم ماعوناً فيه ماء ساخن وقال: تفضلوا فلما
أرادوا أن يأكلوا استغربوا ما وجدوا فقالوا: ما هذا ياسيدنا؟
فقال : هذا مرق مرق الأرنب ياجيران جيران صاحبه
.................................................
وكان في منديله فاكهة فسأله بعضهم ما هذا الذي في منديلك ياجحا فقال: لا أقول لكم ولكن أعطيكم أكبر خوخة إذا عرفتموه.
قال السائل : إنه خوخ.
فانطلق قائلاً : أي ملعون قال لكم إنه خوخ؟
................................................
درس لا يُنسى !
ذهبت إلى السوق يوماً لاشتري حماراً آخر فبينما انا سائر في الطريق إذ قابلت صديقاً فقال لي: إلى أين أنت ذاهب ياجحا؟
فقلت له : إني ذاهب إلى السوق لاشتري حماراً.
فقال : قل إن شاء الله يا رجل.
فقلت : لِمَ أقـل والنقود معي والحمير في السوق؟
فما ان تركته وسرت حتى قابلني اللصوص وسرقوا ما معي من مال فرجعت خائباً فقابلني صاحبي قائلاً:
أين الحمار الذي اشتريته؟
فقلت له - وقد وعيت الدرس -
سرقوا نقودي إن شاء الله!
....................................................................
مرق مرق الأرنب !
أهدى فلاح جحا أرنباً فأكرمه جحا إلى أن انصرف وعاد في الأسبوع الثاني فلم يعرفه جحا فسأله : من تكون أنت؟
فقال : أنا يا سيدي الذي أحضرت الأرنب منذ أسبوع..
فأحسنت مقابلته .. وبعد بضعة أيام جاءه أربعة فلاحين فسألهم: من أنتم؟
فقالوا : نحن جيران صاحب الأرنب فرحب بهم وأكرمهم.
وبعد أسبوع جاءه عدد آخر من الفلاحين وأخبروه أنهم جيران جيران صاحب
الأرنب، فنهض في الحال وأحضر لهم ماعوناً فيه ماء ساخن وقال: تفضلوا فلما
أرادوا أن يأكلوا استغربوا ما وجدوا فقالوا: ما هذا ياسيدنا؟
فقال : هذا مرق مرق الأرنب ياجيران جيران صاحبه
.................................................