إصدار كتاب يوثق أسماءً لـ 302 شهيداً لم تسلم إسرائيل جثامينهم
التاريخ: 2010-02-08
أعلن مركز القدس للمساعدة القانونية وحقوق الإنسان أنه بدأ فصلاً جديداً في معركة استرداد جثامين الشهداء بإصداره كتاب "لنا أسماء ولنا وطن" الذي يوثق أسماء لـ 302 شهيداً لم تسلم جثامينهم.
وقال تيسير عاروري رئيس مجلس إدارة مركز القدس للمساعدة القانونية وحقوق الإنسان في تقديمه للكتاب الذي احتفل بإصداره بالأمس في تصريحٍ صحافي: "بصدور هذا الكتاب يبدأ فصل جديد من أكثر معارك الشعب الفلسطيني مأساوية ضد الاحتلال الإسرائيلي وتنكيله بالمناضلين الفلسطينيين".
وأضاف "معركة ضد عقلية وروح الانتقام والحقد العنصري ليس فقط ضد الأحياء وإنما ضد الأموات ضد الشهداء ضد الجثامين".
ويتضمن الكتاب- الذي يقع في 131 صفحة من القطع المتوسط- اقتباسات من القوانين والمواثيق والمعاهدات الدولية المتعلقة بإعادة جثامين القتلى إلى ذويها خلال النزاعات المسلحة.
وأوضح عاروري في تقديمه للكتاب أن "الجبهة الجديدة التي فتحت ضد الاحتلال الصهيوني وممارساته الفاشية البغيضة والتي اسمها الحملة الوطنية لاسترداد جثامين الشهداء والكشف عن مصير المفقودين... تكبر ككرة الثلج ببعدها ومضمونها الشعبي العميق وهناك أساس قوي لتترسخ القناعة بأن هذه الحملة ستؤتي ثمارها عاجلاً وليس آجلاً".
ويشير الكتاب الصادر باللغتين العربية والانجليزية إلى أن "ما يميز الحملة الوطنية لاسترداد الجثامين المحتجزة والكشف عن مصير المفقودين أنها جاءت من الأهالي وهم الذين يقودونها وأنها تطوعية 100%.
التاريخ: 2010-02-08
أعلن مركز القدس للمساعدة القانونية وحقوق الإنسان أنه بدأ فصلاً جديداً في معركة استرداد جثامين الشهداء بإصداره كتاب "لنا أسماء ولنا وطن" الذي يوثق أسماء لـ 302 شهيداً لم تسلم جثامينهم.
وقال تيسير عاروري رئيس مجلس إدارة مركز القدس للمساعدة القانونية وحقوق الإنسان في تقديمه للكتاب الذي احتفل بإصداره بالأمس في تصريحٍ صحافي: "بصدور هذا الكتاب يبدأ فصل جديد من أكثر معارك الشعب الفلسطيني مأساوية ضد الاحتلال الإسرائيلي وتنكيله بالمناضلين الفلسطينيين".
وأضاف "معركة ضد عقلية وروح الانتقام والحقد العنصري ليس فقط ضد الأحياء وإنما ضد الأموات ضد الشهداء ضد الجثامين".
ويتضمن الكتاب- الذي يقع في 131 صفحة من القطع المتوسط- اقتباسات من القوانين والمواثيق والمعاهدات الدولية المتعلقة بإعادة جثامين القتلى إلى ذويها خلال النزاعات المسلحة.
وأوضح عاروري في تقديمه للكتاب أن "الجبهة الجديدة التي فتحت ضد الاحتلال الصهيوني وممارساته الفاشية البغيضة والتي اسمها الحملة الوطنية لاسترداد جثامين الشهداء والكشف عن مصير المفقودين... تكبر ككرة الثلج ببعدها ومضمونها الشعبي العميق وهناك أساس قوي لتترسخ القناعة بأن هذه الحملة ستؤتي ثمارها عاجلاً وليس آجلاً".
ويشير الكتاب الصادر باللغتين العربية والانجليزية إلى أن "ما يميز الحملة الوطنية لاسترداد الجثامين المحتجزة والكشف عن مصير المفقودين أنها جاءت من الأهالي وهم الذين يقودونها وأنها تطوعية 100%.