أبواب القدس والحرم الشريف
باب الأسباط
من أبواب القدس، بُني في عهد السلطان العثمانيّ سليمان القانوني سنة 945هـ/1538م، ويُعرف بباب القدّيس إسطفان، ويقع في الحائط الشرقي للسور، وهو أحد أبواب الحرم الشمالية، وجاء بناء هذا الباب ضمن برج مربع.
الباب الجديد
أحد أبواب القدس، بُني أيام زيارة الإمبراطور الألمانيّ جليوم الثاني للقدس في العهد العثماني سنة 1889م، وهو يقع إلى الغرب من باب العمود، وبينهما ألف متر تقريبًا.
باب الحديد
هو أحد أبواب الحرم، يقع في الجهة الغربية منه، ويُسمَّى باب أرغون نسبة إلى الأمير أرغون الكاملي الذي جدده، وأرغون كلمة تركية تعني الحديد.
باب الخليل
أحد أبواب القدس، يُعرف بباب "يافا"، ويقع في الحائط الغربي لسور المدينة.
باب الرحمة
أحد الأبواب الأربعة المغلقة في سور القدس، ويُعرف لدى الغربيين بالباب الذهبي لجماله الأخاذ، ويُعتقد أنه يعود إلى العصر الأيوبي، وأغلق في أيام العثمانيين حين سرت خرافةٌ بأن الإفرنج سيعودون لاحتلال القدس عن طريق هذا الباب.
ويقع الباب إلى الجنوب من باب الأسباط، ويؤدي إلى ساحة مسقوفةٍ بعقود ترتكز على أقواس قائمة فوق أعمدة كورنتية ضخمة، هناك أدلة تشير إلى إنشاء باب الرحمة مع المسجد الأقصى في العهد الأيوبي.
باب الساهرة
أحد أبواب القدس، يعود تاريخ بنائه إلى عهد السلطان سليمان القانوني، ويُسمى الآن باب هيرود، ويقع في الجانب الشمالي من السور إلى الشرق من باب العمود، وقد بُني البابُ ضمن برج مربع.
باب السلسلة
من الأبواب الرئيسية للحرم الشريف، ويقع في جنوبه. يعود إنشاؤه أو تجديده إلى العصر الأيوبي، ويتكون من مدخل عالي الارتفاع ، تعلوه صنج حجرية معشقة، ويغطى فتحة المدخل مصراعان من الخشب المقوّى، وتوجد به فتحة مدخل صغيرة تكفي لدخول شخص واحد عند إغلاق الباب.
باب العمود
هو أحد أبواب القدس، ذو مدخل متعرج، ويُعرف أيضا بباب دمشق، بُني في عهد السلطان العثماني سليمان القانوني.
فعن طريق التنقيبات الأثرية في القدس عامي 1963م،
و 1966م اكتُشفت بقايا بابَيْنِ يعود أحدُهما إلى عهد الإمبراطور هادريانوس ( 331ق م، أو 731ق م)، والثاني إلى عهد هيرود في منتصف القرن الأول الميلاديّ.
والأول عرف بباب العمود؛ لأن هادريانوس أقام بداخله عمودًا ظل موجودًا حتى الفتح الإسلامي. وعرف كذلك بباب دمشق لخروج القوافل منه متجهة إلى دمشق.
باب الغوانمة
أحد أبواب الحرم الشريف، ويقع في نهاية الجهة الغربية من الناحية الشمالية. كان قديما يعرف بباب الخليل، وسُمِّي بالغوانمة لانتهائه إلى حارة بني غانم.
قام بتجديده السلطان محمد بن قلاوون حوالي سنة 707 هـ.
وهذا الباب مدخل متوسط الحجم قليل العرض بالنسبة لبقية أبواب الحرم الكبيرة.
الباب المثلث
من الأبواب المغلقة في سور القدس، يقع قرب الزاوية الجنوبية الشرقية للمدينة القديمة، وهو مكون من ثلاثة أبواب، تَعْلُوها ثلاثة أقواس، ويُعتقد أنه يعود إلى أيام الأُمويين.
الباب المدرج
من أبواب القدس القديمة المغلقة، مكون من بابين، يعلو كلا منهما سور، والأدلة تشير إلى أنه بُني مع المسجد الأقصى في أيام الدولة الأيوبية.
باب المطهرة
من أبواب الحرم، كان قديما يسمى باب المتوضأ، جُدِّدت عمارته سنة 665هـ، والباب متوسط الحجم بسيط البناء، ويُنزل إليه من أرض الحرم بدرجات قليلة، ويتكون من مدخل حجري معقود بعقد.
باب المغاربة
من أبواب بيت المقدس، عُرف قديمًا بباب النبيّ، وهو يقع في الحائط الجنوبي لسور القدس ويجاور جامع المغاربة، وهو عبارة عن قوس قائمة ضمن برج مربع ويسمى باب البراق أيضا.
جُدِّد في عهد الناصر محمد بن قلاوون.
باب الناظر
باب أثري قديم من أبواب القدس، يجاور رباط علاء الدين البصير، وقد جُدِّد الباب في عهد المعظم عيسى الأيوبي سنة 600هـ/ 1203م. وكان اسمه باب ميكائيل، ثم باب علاء الدين البصير، ثم باب الحبس، لاتخاذ العثمانيين إياه سجنا.
وهذا الباب يتميز بالضخامة وإحكام البنيان، "وتوجد في أعلاه صنج معشقة، ويُغَطِي فتحته مصراعان من الأبواب الخشبية المُصَفَّحة بالنحاس. وجميع ما في داخل هذا الباب من أقبية ومبان وقفه الأمير علاء الدين آيد غدي على الفقراء القادمين لزيارة القدس، وكان ذلك في زمن الملك الظاهر بيبرس في سنة 666هـ ـ 1267م".
باب النبي داود
أحد أبواب القدس، بُني في عهد السلطان سليمان القانوني عندما أعاد بناء سور المدينة، ويسمَّى الآن باب صهيون، ويقع في الحائط الجنوبي لسور القدس، وهو عبارة عن باب كبير متعرج يؤدي إلى ساحة داخل السور.
الباب الواحد
أحد الأبواب المغلقة في سور بيت المقدس، ربما كان إنشاؤه في العهد الأموي، يقع قُرب الزاوية الجنوبية الشرقية من السور، ويَعْلُوه قوسٌ.
باب حطة
من أقدم أبواب الحرم الشريف، آخر تجديد له في سنة 617هـ / 1220م في عهد المعظم عيسى الأيوبي، ويبدو هذا في نقش يعلو الباب.
يتكون هذا الباب من مدخل عالي الارتفاع، يغطيه مصراعان من الخشب المقوّى، وتحف بجانبيه مصطبتان حجريتان جميلتا الشكل. وقد فرشت أرضيتُه بالبلاط الحجريّ القديم".
باب شرف الأنبياء
من أبواب القدس القديمة، يُسمى أيضا باب العتم، دخل منه عمر بن الخطاب عند تسلُّمِه مفاتيح القدس عقب تحريرها من الرومان ـ كما يرجح بعض المؤرخين.
جُدِّدت بنايات هذا الباب سنة 610هـ/1213م في عهد المعظم عيسى الأيوبي.
والباب عبارة عن مدخل عالي الارتفاع، ويغطي فتحته مصراعان من الخشب القوي.
باب طلعة المنزل
أحدث أبواب مدينة القدس، أقيم في عهد السلطان عبد الحميد الثاني العثماني في أوائل القرن العشرين الميلادي.
باب السلسلة
من الأبواب الرئيسية للحرم الشريف، ويقع في جنوبه، ويعود إنشاؤه أو تجديده إلى العصر الأيوبي، ويتكون من مدخل عالي الارتفاع، تعلوه صنج حجرية معشقة، ويغطى فتحة المدخل مصراعان من الخشب المقوّى، وتوجد به فتحة مدخل صغيرة تكفي لدخول شخص واحد عند إغلاق الباب.
*****
باب الأسباط
من أبواب القدس، بُني في عهد السلطان العثمانيّ سليمان القانوني سنة 945هـ/1538م، ويُعرف بباب القدّيس إسطفان، ويقع في الحائط الشرقي للسور، وهو أحد أبواب الحرم الشمالية، وجاء بناء هذا الباب ضمن برج مربع.
الباب الجديد
أحد أبواب القدس، بُني أيام زيارة الإمبراطور الألمانيّ جليوم الثاني للقدس في العهد العثماني سنة 1889م، وهو يقع إلى الغرب من باب العمود، وبينهما ألف متر تقريبًا.
باب الحديد
هو أحد أبواب الحرم، يقع في الجهة الغربية منه، ويُسمَّى باب أرغون نسبة إلى الأمير أرغون الكاملي الذي جدده، وأرغون كلمة تركية تعني الحديد.
باب الخليل
أحد أبواب القدس، يُعرف بباب "يافا"، ويقع في الحائط الغربي لسور المدينة.
باب الرحمة
أحد الأبواب الأربعة المغلقة في سور القدس، ويُعرف لدى الغربيين بالباب الذهبي لجماله الأخاذ، ويُعتقد أنه يعود إلى العصر الأيوبي، وأغلق في أيام العثمانيين حين سرت خرافةٌ بأن الإفرنج سيعودون لاحتلال القدس عن طريق هذا الباب.
ويقع الباب إلى الجنوب من باب الأسباط، ويؤدي إلى ساحة مسقوفةٍ بعقود ترتكز على أقواس قائمة فوق أعمدة كورنتية ضخمة، هناك أدلة تشير إلى إنشاء باب الرحمة مع المسجد الأقصى في العهد الأيوبي.
باب الساهرة
أحد أبواب القدس، يعود تاريخ بنائه إلى عهد السلطان سليمان القانوني، ويُسمى الآن باب هيرود، ويقع في الجانب الشمالي من السور إلى الشرق من باب العمود، وقد بُني البابُ ضمن برج مربع.
باب السلسلة
من الأبواب الرئيسية للحرم الشريف، ويقع في جنوبه. يعود إنشاؤه أو تجديده إلى العصر الأيوبي، ويتكون من مدخل عالي الارتفاع ، تعلوه صنج حجرية معشقة، ويغطى فتحة المدخل مصراعان من الخشب المقوّى، وتوجد به فتحة مدخل صغيرة تكفي لدخول شخص واحد عند إغلاق الباب.
باب العمود
هو أحد أبواب القدس، ذو مدخل متعرج، ويُعرف أيضا بباب دمشق، بُني في عهد السلطان العثماني سليمان القانوني.
فعن طريق التنقيبات الأثرية في القدس عامي 1963م،
و 1966م اكتُشفت بقايا بابَيْنِ يعود أحدُهما إلى عهد الإمبراطور هادريانوس ( 331ق م، أو 731ق م)، والثاني إلى عهد هيرود في منتصف القرن الأول الميلاديّ.
والأول عرف بباب العمود؛ لأن هادريانوس أقام بداخله عمودًا ظل موجودًا حتى الفتح الإسلامي. وعرف كذلك بباب دمشق لخروج القوافل منه متجهة إلى دمشق.
باب الغوانمة
أحد أبواب الحرم الشريف، ويقع في نهاية الجهة الغربية من الناحية الشمالية. كان قديما يعرف بباب الخليل، وسُمِّي بالغوانمة لانتهائه إلى حارة بني غانم.
قام بتجديده السلطان محمد بن قلاوون حوالي سنة 707 هـ.
وهذا الباب مدخل متوسط الحجم قليل العرض بالنسبة لبقية أبواب الحرم الكبيرة.
الباب المثلث
من الأبواب المغلقة في سور القدس، يقع قرب الزاوية الجنوبية الشرقية للمدينة القديمة، وهو مكون من ثلاثة أبواب، تَعْلُوها ثلاثة أقواس، ويُعتقد أنه يعود إلى أيام الأُمويين.
الباب المدرج
من أبواب القدس القديمة المغلقة، مكون من بابين، يعلو كلا منهما سور، والأدلة تشير إلى أنه بُني مع المسجد الأقصى في أيام الدولة الأيوبية.
باب المطهرة
من أبواب الحرم، كان قديما يسمى باب المتوضأ، جُدِّدت عمارته سنة 665هـ، والباب متوسط الحجم بسيط البناء، ويُنزل إليه من أرض الحرم بدرجات قليلة، ويتكون من مدخل حجري معقود بعقد.
باب المغاربة
من أبواب بيت المقدس، عُرف قديمًا بباب النبيّ، وهو يقع في الحائط الجنوبي لسور القدس ويجاور جامع المغاربة، وهو عبارة عن قوس قائمة ضمن برج مربع ويسمى باب البراق أيضا.
جُدِّد في عهد الناصر محمد بن قلاوون.
باب الناظر
باب أثري قديم من أبواب القدس، يجاور رباط علاء الدين البصير، وقد جُدِّد الباب في عهد المعظم عيسى الأيوبي سنة 600هـ/ 1203م. وكان اسمه باب ميكائيل، ثم باب علاء الدين البصير، ثم باب الحبس، لاتخاذ العثمانيين إياه سجنا.
وهذا الباب يتميز بالضخامة وإحكام البنيان، "وتوجد في أعلاه صنج معشقة، ويُغَطِي فتحته مصراعان من الأبواب الخشبية المُصَفَّحة بالنحاس. وجميع ما في داخل هذا الباب من أقبية ومبان وقفه الأمير علاء الدين آيد غدي على الفقراء القادمين لزيارة القدس، وكان ذلك في زمن الملك الظاهر بيبرس في سنة 666هـ ـ 1267م".
باب النبي داود
أحد أبواب القدس، بُني في عهد السلطان سليمان القانوني عندما أعاد بناء سور المدينة، ويسمَّى الآن باب صهيون، ويقع في الحائط الجنوبي لسور القدس، وهو عبارة عن باب كبير متعرج يؤدي إلى ساحة داخل السور.
الباب الواحد
أحد الأبواب المغلقة في سور بيت المقدس، ربما كان إنشاؤه في العهد الأموي، يقع قُرب الزاوية الجنوبية الشرقية من السور، ويَعْلُوه قوسٌ.
باب حطة
من أقدم أبواب الحرم الشريف، آخر تجديد له في سنة 617هـ / 1220م في عهد المعظم عيسى الأيوبي، ويبدو هذا في نقش يعلو الباب.
يتكون هذا الباب من مدخل عالي الارتفاع، يغطيه مصراعان من الخشب المقوّى، وتحف بجانبيه مصطبتان حجريتان جميلتا الشكل. وقد فرشت أرضيتُه بالبلاط الحجريّ القديم".
باب شرف الأنبياء
من أبواب القدس القديمة، يُسمى أيضا باب العتم، دخل منه عمر بن الخطاب عند تسلُّمِه مفاتيح القدس عقب تحريرها من الرومان ـ كما يرجح بعض المؤرخين.
جُدِّدت بنايات هذا الباب سنة 610هـ/1213م في عهد المعظم عيسى الأيوبي.
والباب عبارة عن مدخل عالي الارتفاع، ويغطي فتحته مصراعان من الخشب القوي.
باب طلعة المنزل
أحدث أبواب مدينة القدس، أقيم في عهد السلطان عبد الحميد الثاني العثماني في أوائل القرن العشرين الميلادي.
باب السلسلة
من الأبواب الرئيسية للحرم الشريف، ويقع في جنوبه، ويعود إنشاؤه أو تجديده إلى العصر الأيوبي، ويتكون من مدخل عالي الارتفاع، تعلوه صنج حجرية معشقة، ويغطى فتحة المدخل مصراعان من الخشب المقوّى، وتوجد به فتحة مدخل صغيرة تكفي لدخول شخص واحد عند إغلاق الباب.
*****