في زمننا هذا لماذا تختفي الدعوة ..؟!
لماذا نخجل..؟!
لماذا نرى المنكر، ونقر بأنفسنا أنه منكر! وينافي شريعتنا.! ...ولكن...نصمـــت !!!!
لماذا لانكون "الأقوى "...؟؟!
هل أنت حقا قوية.؟
هل تمتلكين شخصية مميزة بين من حولك..؟
هل لك دور فعال في المجتمع.؟
هل يفقدك من حولك عند غيابك..؟
هلا تفكرت يوما كيف تكونين قوية؟
هل فكرت يوما بأن تنكرين منكرا..؟وتدافعي عن دينك الشامخ الحق..؟!
تخافين..فهنا القوة والله!
تستحين..فهنا الجرأة والله!
1. لعظم أجر الداعي إلى الله:
• فالداعية من أحسن الناس قولاً، قال تعالى ( وَمَنْ أَحْسَنُ قَوْلا مِمَّنْ دَعَا إِلَى اللَّهِ).
• وللداعي مثل أجور من تبعه.
ولاستمرار ثواب الداعي بعد موته.
2 . استجابة لأمر النبي صلى الله عليه وسلم : ( بلغوا عني و لو آية) .
3. لكي تُعذري أمام الله يوم القيامة ..
قال الله تعالى: (وَإِذْ قَالَتْ أُمَّةٌ مِنْهُمْ لِمَ تَعِظُونَ قَوْمًا اللَّهُ مُهْلِكُهُمْ أَوْ مُعَذِّبُهُمْ عَذَابًا شَدِيدًا قَالُوا مَعْذِرَةً إِلَى رَبِّكُمْ وَلَعَلَّهُمْ يَتَّقُونَ )
4. طلباً للنجاة في الدنيا و الآخرة ..
5. لتصلحي ويصلح بك المجتمع :
6. فأهل الباطل يبذلون جهودهم وأهدافهم دنيه، وأهل الحق أولى بالبذل:
والواقع يشهد بذلك، فجهود أهل الكفر لا تتوقف،بل جهود أهل البدعة لا تكلُّ ولا تملُّ،فأين جهود أهل السنة؟!
7. لكي يسمع الناس الحق، فلا ينقلب الحقُّ باطلاً،والباطل حقاً لسكوتنا.
تذكري: عندما يسكت أهل الحق يقبَل الناس الباطل، فسبب انتشار الباطل ترك تعليم الحق وبيانه. ولا يصدك عن ذلك عدم قبول المنتصحين، بل يكفي إسماعهم صوت الحق والنصوص في ذلك كثيرة. يقول الله تعالى: { قُلْ أَطِيعُوا اللَّهَ وَأَطِيعُوا الرَّسُولَ فَإِنْ تَوَلَّوْا فَإِنَّمَا عَلَيْهِ مَا حُمِّلَ وَعَلَيْكُمْ مَا حُمِّلْتُمْ وَإِنْ تُطِيعُوهُ تَهْتَدُوا وَمَا عَلَى الرَّسُولِ إِلا الْبَلاغُ الْمُبِينُ} "
8. لأن الإنسان بطبعه داعٍ لما يؤمن به :
انظري إلى ما يقع في المجالس، فنحن دعاة إما إلى مَلْبسٍ أو مأكل أو مشرب أو تسوق، نُقنِع ونجادل وندافع وكأننا شركاء لأصحاب هذه الأماكن، وانظـري إذا تعلّمت إحدانا طريقة جديدة لطهي الطعام، ثم مهرت فيها فإنها تتحول إلى داعية لتلك الطريقة، نُعلّم الجاهلين خاصةً من نحب لهم الخير،فالدعوة إذاً دلالة المحبة..
ولاستمرار ثواب الداعي بعد موته.
انظري وقارنـي !! إننا نترحم على الأموات من علمائنا ودعاتنا كلما ذكرنا أسماءهم أو قرأنا كتبهم ونهلنا من علمهم، في مقابل أننا في أيام كثيرة ننسى خواص أقربائنا من الأموات....
2 . استجابة لأمر النبي صلى الله عليه وسلم : ( بلغوا عني و لو آية) .
3. لكي تُعذري أمام الله يوم القيامة ..
قال الله تعالى: { وَإِذْ قَالَتْ أُمَّةٌ مِنْهُمْ لِمَ تَعِظُونَ قَوْمًا اللَّهُ مُهْلِكُهُمْ أَوْ مُعَذِّبُهُمْ عَذَابًا شَدِيدًا قَالُوا مَعْذِرَةً إِلَى رَبِّكُمْ وَلَعَلَّهُمْ يَتَّقُونَ
4. طلباً للنجاة في الدنيا و الآخرة ..
5. لتصلحي ويصلح بك المجتمع :
6. فأهل الباطل يبذلون جهودهم وأهدافهم دنيه، وأهل الحق أولى بالبذل:
والواقع يشهد بذلك، فجهود أهل الكفر لا تتوقف،بل جهود أهل البدعة لا تكلُّ ولا تملُّ،فأين جهود أهل السنة؟!
7. لكي يسمع الناس الحق، فلا ينقلب الحقُّ باطلاً،والباطل حقاً لسكوتنا.
تذكري: عندما يسكت أهل الحق يقبَل الناس الباطل، فسبب انتشار الباطل ترك تعليم الحق وبيانه. ولا يصدك عن ذلك عدم قبول المنتصحين، بل يكفي إسماعهم صوت الحق والنصوص في ذلك كثيرة. يقول الله تعالى: { قُلْ أَطِيعُوا اللَّهَ وَأَطِيعُوا الرَّسُولَ فَإِنْ تَوَلَّوْا فَإِنَّمَا عَلَيْهِ مَا حُمِّلَ وَعَلَيْكُمْ مَا حُمِّلْتُمْ وَإِنْ تُطِيعُوهُ تَهْتَدُوا وَمَا عَلَى الرَّسُولِ إِلا الْبَلاغُ الْمُبِينُ} "
10. لأن الإنسان بطبعه داعٍ لما يؤمن به :
انظري إلى ما يقع في المجالس، فنحن دعاة إما إلى مَلْبسٍ أو مأكل أو مشرب أو تسوق، نُقنِع ونجادل وندافع وكأننا شركاء لأصحاب هذه الأماكن، وانظـري إذا تعلّمت إحدانا طريقة جديدة لطهي الطعام، ثم مهرت فيها فإنها تتحول إلى داعية لتلك الطريقة، نُعلّم الجاهلين خاصةً من نحب لهم الخير،فالدعوة إذاً دلالة المحبة..
أحياناً تدور في الذهن كلمات مخذِّلة (الحرية الشخصية- ذاتية القرارات..) فننهزم أمامها، في مقابل أنه لا يسمح لأحد في أي بقعة في العالم أن يعبر والإشارة حمراء، و لا يخجل أي أحد أن يلومه أو يوبخه ! لا تتوقفي لأنك تخجلين بل الشريعة هي الحضارة، وكل ماسواها رجعية و انتكاسة. يقول النبي صلى الله عليه وسلم :"لا يمنعن رجلاً منكم مخافة الناس أن يتكلم بالحق إذا رآه و علمه "
كوني داعية ...
تقطعي على صاحبة الغيبة غيبتها ..وعلى صاحبة النميمة نميمتها ..
وأنشري الخير وعلميه من حولك ..وقدمي لدينك ماتستطيعين فالأمة تحتاجك ..وما أجمل أن يتحرك
هذا الشعور في قلبك ..ويتحول إلى عبير يفوح شذاه
للأخرين
و كوني داعيـة بكل ما تستطيعين .. كوني داعيـة بقلبك .. داعية بقلمـك .. داعية بقولك .. بفعلك ..
أعاننا الله وإياكم..وجعلنا دعاة إليه.
لماذا نخجل..؟!
لماذا نرى المنكر، ونقر بأنفسنا أنه منكر! وينافي شريعتنا.! ...ولكن...نصمـــت !!!!
لماذا لانكون "الأقوى "...؟؟!
هل أنت حقا قوية.؟
هل تمتلكين شخصية مميزة بين من حولك..؟
هل لك دور فعال في المجتمع.؟
هل يفقدك من حولك عند غيابك..؟
هلا تفكرت يوما كيف تكونين قوية؟
♣♣♣♣♣♣♣♣♣♣♣♣♣♣♣♣♣♣♣♣
في زمننا هذا ما معنى القوة..هل فكرت يوما بأن تنكرين منكرا..؟وتدافعي عن دينك الشامخ الحق..؟!
تخافين..فهنا القوة والله!
تستحين..فهنا الجرأة والله!
♣♣♣♣♣♣♣♣♣♣♣♣♣♣♣♣♣♣♣♣
لماذا ندعو؟1. لعظم أجر الداعي إلى الله:
• فالداعية من أحسن الناس قولاً، قال تعالى ( وَمَنْ أَحْسَنُ قَوْلا مِمَّنْ دَعَا إِلَى اللَّهِ).
• وللداعي مثل أجور من تبعه.
ولاستمرار ثواب الداعي بعد موته.
2 . استجابة لأمر النبي صلى الله عليه وسلم : ( بلغوا عني و لو آية) .
3. لكي تُعذري أمام الله يوم القيامة ..
قال الله تعالى: (وَإِذْ قَالَتْ أُمَّةٌ مِنْهُمْ لِمَ تَعِظُونَ قَوْمًا اللَّهُ مُهْلِكُهُمْ أَوْ مُعَذِّبُهُمْ عَذَابًا شَدِيدًا قَالُوا مَعْذِرَةً إِلَى رَبِّكُمْ وَلَعَلَّهُمْ يَتَّقُونَ )
4. طلباً للنجاة في الدنيا و الآخرة ..
5. لتصلحي ويصلح بك المجتمع :
6. فأهل الباطل يبذلون جهودهم وأهدافهم دنيه، وأهل الحق أولى بالبذل:
والواقع يشهد بذلك، فجهود أهل الكفر لا تتوقف،بل جهود أهل البدعة لا تكلُّ ولا تملُّ،فأين جهود أهل السنة؟!
7. لكي يسمع الناس الحق، فلا ينقلب الحقُّ باطلاً،والباطل حقاً لسكوتنا.
تذكري: عندما يسكت أهل الحق يقبَل الناس الباطل، فسبب انتشار الباطل ترك تعليم الحق وبيانه. ولا يصدك عن ذلك عدم قبول المنتصحين، بل يكفي إسماعهم صوت الحق والنصوص في ذلك كثيرة. يقول الله تعالى: { قُلْ أَطِيعُوا اللَّهَ وَأَطِيعُوا الرَّسُولَ فَإِنْ تَوَلَّوْا فَإِنَّمَا عَلَيْهِ مَا حُمِّلَ وَعَلَيْكُمْ مَا حُمِّلْتُمْ وَإِنْ تُطِيعُوهُ تَهْتَدُوا وَمَا عَلَى الرَّسُولِ إِلا الْبَلاغُ الْمُبِينُ} "
8. لأن الإنسان بطبعه داعٍ لما يؤمن به :
انظري إلى ما يقع في المجالس، فنحن دعاة إما إلى مَلْبسٍ أو مأكل أو مشرب أو تسوق، نُقنِع ونجادل وندافع وكأننا شركاء لأصحاب هذه الأماكن، وانظـري إذا تعلّمت إحدانا طريقة جديدة لطهي الطعام، ثم مهرت فيها فإنها تتحول إلى داعية لتلك الطريقة، نُعلّم الجاهلين خاصةً من نحب لهم الخير،فالدعوة إذاً دلالة المحبة..
ولاستمرار ثواب الداعي بعد موته.
انظري وقارنـي !! إننا نترحم على الأموات من علمائنا ودعاتنا كلما ذكرنا أسماءهم أو قرأنا كتبهم ونهلنا من علمهم، في مقابل أننا في أيام كثيرة ننسى خواص أقربائنا من الأموات....
2 . استجابة لأمر النبي صلى الله عليه وسلم : ( بلغوا عني و لو آية) .
3. لكي تُعذري أمام الله يوم القيامة ..
قال الله تعالى: { وَإِذْ قَالَتْ أُمَّةٌ مِنْهُمْ لِمَ تَعِظُونَ قَوْمًا اللَّهُ مُهْلِكُهُمْ أَوْ مُعَذِّبُهُمْ عَذَابًا شَدِيدًا قَالُوا مَعْذِرَةً إِلَى رَبِّكُمْ وَلَعَلَّهُمْ يَتَّقُونَ
4. طلباً للنجاة في الدنيا و الآخرة ..
5. لتصلحي ويصلح بك المجتمع :
6. فأهل الباطل يبذلون جهودهم وأهدافهم دنيه، وأهل الحق أولى بالبذل:
والواقع يشهد بذلك، فجهود أهل الكفر لا تتوقف،بل جهود أهل البدعة لا تكلُّ ولا تملُّ،فأين جهود أهل السنة؟!
7. لكي يسمع الناس الحق، فلا ينقلب الحقُّ باطلاً،والباطل حقاً لسكوتنا.
تذكري: عندما يسكت أهل الحق يقبَل الناس الباطل، فسبب انتشار الباطل ترك تعليم الحق وبيانه. ولا يصدك عن ذلك عدم قبول المنتصحين، بل يكفي إسماعهم صوت الحق والنصوص في ذلك كثيرة. يقول الله تعالى: { قُلْ أَطِيعُوا اللَّهَ وَأَطِيعُوا الرَّسُولَ فَإِنْ تَوَلَّوْا فَإِنَّمَا عَلَيْهِ مَا حُمِّلَ وَعَلَيْكُمْ مَا حُمِّلْتُمْ وَإِنْ تُطِيعُوهُ تَهْتَدُوا وَمَا عَلَى الرَّسُولِ إِلا الْبَلاغُ الْمُبِينُ} "
10. لأن الإنسان بطبعه داعٍ لما يؤمن به :
انظري إلى ما يقع في المجالس، فنحن دعاة إما إلى مَلْبسٍ أو مأكل أو مشرب أو تسوق، نُقنِع ونجادل وندافع وكأننا شركاء لأصحاب هذه الأماكن، وانظـري إذا تعلّمت إحدانا طريقة جديدة لطهي الطعام، ثم مهرت فيها فإنها تتحول إلى داعية لتلك الطريقة، نُعلّم الجاهلين خاصةً من نحب لهم الخير،فالدعوة إذاً دلالة المحبة..
♣♣♣♣♣♣♣♣♣♣♣♣♣♣♣♣♣♣♣♣
............ لا تكوني منهزمة نفسياً تخجلين من الدعوة إلى الدين :أحياناً تدور في الذهن كلمات مخذِّلة (الحرية الشخصية- ذاتية القرارات..) فننهزم أمامها، في مقابل أنه لا يسمح لأحد في أي بقعة في العالم أن يعبر والإشارة حمراء، و لا يخجل أي أحد أن يلومه أو يوبخه ! لا تتوقفي لأنك تخجلين بل الشريعة هي الحضارة، وكل ماسواها رجعية و انتكاسة. يقول النبي صلى الله عليه وسلم :"لا يمنعن رجلاً منكم مخافة الناس أن يتكلم بالحق إذا رآه و علمه "
كوني داعية ...
♣♣♣♣♣♣♣♣♣♣♣♣♣♣♣♣♣♣♣♣
وكوني داعية إالله في مجلسك ولا أقل من أن تقطعي على صاحبة الغيبة غيبتها ..وعلى صاحبة النميمة نميمتها ..
وأنشري الخير وعلميه من حولك ..وقدمي لدينك ماتستطيعين فالأمة تحتاجك ..وما أجمل أن يتحرك
هذا الشعور في قلبك ..ويتحول إلى عبير يفوح شذاه
للأخرين
♣♣♣♣♣♣♣♣♣♣♣♣♣♣♣♣♣♣♣♣
هيا أختاه أنطلقى و كوني داعيـة بكل ما تستطيعين .. كوني داعيـة بقلبك .. داعية بقلمـك .. داعية بقولك .. بفعلك ..
أعاننا الله وإياكم..وجعلنا دعاة إليه.