أكد الشيخ د. عكرمة صبري، خلال لقائه السفير المصري لدى السلطة الوطنية ياسر عثمان، اليوم، أن المقدسات الإسلامية والمسيحية تمر بمرحلة حرجة وصعبة وعلى العالم التدخل لإنقاذها.
وشرح صبري، خلال اللقاء الذي عقد في مكتبه بالقدس، ما تتعرض له الآثار والحضارة الإسلامية في فلسطين من تهويد وتزييف، وأطلعه على الأوضاع الراهنة والحرجة التي تمر بها مدينة القدس والمقدسات، وفي مقدمتها المسجد الأقصى المبارك.
كما تطرق الشيخ صبري إلى موضوع المدرسة التنكزية الواقعة في باحات المسجد الأقصى المبارك، والتي تحولت إلى ثكنة عسكرية، مشيرا إلى أن السلطات المحتلة تخطط إلى تحويل هذه المدرسة إلى كنيس يهودي يطلقون عليه 'كنيس النور'.
بدوره، أوضح السفير المصري، أن حكومته معنية بمتابعة الأمور في مدينة القدس، وما يتعرض له المسجد الأقصى، وأن الحكومة المصرية تقف إلى جانب المقدسيين في معاناتهم.
وشكر الشيخ صبري السفير المصري على زيارته وعلى اهتمامه بشؤون القدس والأقصى المبارك.
وشرح صبري، خلال اللقاء الذي عقد في مكتبه بالقدس، ما تتعرض له الآثار والحضارة الإسلامية في فلسطين من تهويد وتزييف، وأطلعه على الأوضاع الراهنة والحرجة التي تمر بها مدينة القدس والمقدسات، وفي مقدمتها المسجد الأقصى المبارك.
كما تطرق الشيخ صبري إلى موضوع المدرسة التنكزية الواقعة في باحات المسجد الأقصى المبارك، والتي تحولت إلى ثكنة عسكرية، مشيرا إلى أن السلطات المحتلة تخطط إلى تحويل هذه المدرسة إلى كنيس يهودي يطلقون عليه 'كنيس النور'.
بدوره، أوضح السفير المصري، أن حكومته معنية بمتابعة الأمور في مدينة القدس، وما يتعرض له المسجد الأقصى، وأن الحكومة المصرية تقف إلى جانب المقدسيين في معاناتهم.
وشكر الشيخ صبري السفير المصري على زيارته وعلى اهتمامه بشؤون القدس والأقصى المبارك.