منتديات صباح الخير يا فلسطين

زوارنا الأعزاء نتمنى إنضمامكم لموقعنا وإمضاء أوقات ممتعة

أعضائنا الكرام نتمنى منكم مشاركة وفاعلية جيدة

أعضائنا الكرام نتمنى منكم المشاركة في دردشة المنتدي

انضم إلى المنتدى ، فالأمر سريع وسهل

منتديات صباح الخير يا فلسطين

زوارنا الأعزاء نتمنى إنضمامكم لموقعنا وإمضاء أوقات ممتعة

أعضائنا الكرام نتمنى منكم مشاركة وفاعلية جيدة

أعضائنا الكرام نتمنى منكم المشاركة في دردشة المنتدي

منتديات صباح الخير يا فلسطين

هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

مرحبا بك يا زائر في منتديات صباح الخير يا فلسطين

داخل إطـار الزمــن] Rsool10
داخل إطـار الزمــن] 11110
داخل إطـار الزمــن] 11210
داخل إطـار الزمــن] 5_212910
داخل إطـار الزمــن] 11310
داخل إطـار الزمــن] 231010

+4
فراشة الحب
remoo_memoo
الأمل الضائع
memoo200
8 مشترك

    داخل إطـار الزمــن]

    memoo200
    memoo200
    المشرف
    المشرف


    عدد المساهمات : 4126

    العمر : 35

    منقول داخل إطـار الزمــن]

    مُساهمة من طرف memoo200 الأربعاء مايو 05, 2010 8:23 am

    داخل إطـار الزمــن



    داخل إطـار الزمــن] No828829



    هناك داخل إطار الزمن, كانت تدور أحداث هذه القصة .. و لازالت ....
    نفس الاسطوانة المشروخة ما فتئت تعيد ذات الفصول, بنغمٍ كئيب كآبة الأموات.
    ريشة قلمي تقبل صفحاتٍ مهترأه, تطبع على جبينها سحراً يرسم ملامح تلك الفصول.
    ببطء, هدوء و ترقب .. ترسم معالم كل شيء, و هي تأخذ وقتها في ذلك .. كل الوقت!

    قرب هذا الباب وقف, على هذا الجدار اسند ظهره يوماً. لم يحتمل النظر خلفه و إلا ما كان يقوى على النطق بما يقوله الآن.
    خلفه وقفت هي بعينين دامعتين, و ما كانتا لتدمعا لو كانتا تعانقان عيناه اللتان عشقت الموت غرقاً فيهما كل يوم.
    لم يرحمهما الناس و لم تمهلهما الأعراف أية فرص, الحب فقط كان يظللهما تحت عريشه المشاعر الدافئة.
    و لم يكن في انتظارهما في نهاية الطريق سوى الفراق ذاته.

    هنا جلس ذلك اليوم يكتب لها, بقلمي و ورقي هذا!
    هنا وجدت الرسالة التي لم تصل لها يوماً, بعد حوالي قرن ونصف من الزمن.
    هنا جلست أنا أيضاً أقرأ رسالته, أشعر بغصته, حزنه و لوعته ... ألم قلبه طال كل ركنٍ فيّ.

    جاء برسالته من الماضي ليعطيني صورة عما سيكونه مستقبلي, إنه أنا بعد نصف قرنٍ آخر.
    هو يكتب و يقرأ رسالته و قلبي يردد معه أحرفنا التي جمعت ماضينا و مستقبلنا في ظل حاضرنا.

    إلى حبي الأبدي و عشقٌ وحيد سكن أعماقي,


    ما يكون حبيبٌ دون حبيبته؟
    لست أسألكِ, فأنا أرى الجواب كل يوم في المرآة.
    رجائي أن تحتملي بعضاً من ثرثرتي العقيمة, ألم تعلمي أني غادرتني مع رحيلكِ.

    روحي هجرتني فلم أقوى على النطق بحرف بعد آخر حرف قلته لكِ, لازلت أنا أتألم و لازلتِ أنتِ حبيبتي التي أحب. هجرت الحياة التي عرفتها سابقاً فما كانت تلك حياةً بدونكِ. دموعكِ غسلت كل الألوان في حياتي و عند رعشة شفتيكِ تكسرت كل الأحلام و في اختلاج دقات قلبكِ كان الزلزال و كان الطوفان الذي محا كل أثر للحياة في داخلي. مازلت أصحو كل يوم على حقيقة أني آلمتكِ .. جرحتكِ .. و كيف استطعت! كيف استطعت!؟

    كنت حتى هذه اللحظة حطام لرجلٍ أحب فيما مضى, أجرجر بقايا من روحي الكسيرة التي ما فتئت تتعذب كل يوم لما فعلته بكِ. لا, أنا لم أتخلى عنكِ .. كيف استطعت!

    إنها تستريح على الطاولة أمامي الآن, دعوة زفافكِ .. و تذكرة مماتي.
    لا أريد لقلبكِ الأبيض أن يتدنس بسواد فعلي و لا لروحكِ الطاهرة أن تشعر بالذنب لأنها تخلت عني.

    سوف تعود لي روحي لو رأيتكِ مرة أخرى, مرة واحدة يتيمة.
    أنا أكتفي بالعيش لحظة واحدة عند رؤيتكِ على أن أعيش حياة كاملة بالطول و العرض دونكِ.
    في عينيكِ يكمن سر الحياة, سعادتي تتجلى في طيف ابتسامه تلوح على شفاهكِ البريئة.

    مائة ألم ينتظرني في الطريق إليكِ, مائة ألم يطعنني لأصل إليكِ.
    مائة جدار يعيقني و مائة سبب يبعدني عنكِ.

    سأضل قادم مع نسمة هواء رقيقة تمسح على جبينكِ.
    سوف لن تكل خطواتي عن محاولة الوصول إلى شواطئكِ.
    مئات الآلام التي تمزقني, لست أسمح لشيء منها أن يطالكِ.

    الوقت الذي وضعنا أملنا فيه, خذلنا.
    الزمن الذي وثقنا به, أبى العودة للخلف لأجلنا.
    وحيد, أهيم في هذه الفضاءات وحيداً تماماً.

    تائه الخطوة لا أعرف كيف السبيل إليكِ.
    كيف يعقل أن أنسى الطريق إلى قلبكِ!؟
    أنا من نبذ نفسي و قتلها بالابتعاد.
    لست أتذمر, و لست أقوى.
    بل لست أصدق حتى الآن
    كيف استطعت !؟

    لا يقوى قلبي الضعيف على احتمال مواصلة هذه الرسالة اليتيمة.
    لكني لا أزال قادم, و إن كان آخر ما أفعله في حياتي البائسة.

    أنا سعيد لأجلكِ حبي, عشت أحبكِ و سأموت كذلك.


    حبيبكِ الوحيد.


    ارتعشت أوصالي لأجل هذا الرجل الموغل في الحب و الحزن, رأيت نفسي أكتب هذه الرسالة سابقاً.
    مددت يدي أتحسس خشب الطاولة الذي بدا لي أنه يئن أوجاع السنين الغابرة.
    نعم, هنا بالذات كانت تستريح بطاقة دعوة الزفاف!

    لا أعرف إن كان القدر يمنحنا فرصة أخرى, أو أنه الحب.
    لكني أعرف كما كان يعرف هذا الرجل, أني أحبكِ بهذا القدر تماماً.

    لازلت جالساً على كرسي المكتب عندما سمعت الباب خلفي و كأنه يبكي ليدخل منه جدي العزيز
    قال يخاطبني:- هل أعجبتك الطاولة يا بني؟
    أجبته بلطف:- اجل كثيراً, و لكن ..
    سألني و هو يجلس قبالتي:- لكن ماذا؟
    حاولت أن أقاوم لهفه اجتاحتني لمعرفة كاتب الرسالة و ما كان مصيره و لكني لم أقوى.
    وجدت نفسي أسأله لا إرادياً:- هذه الرسالة, من كتبها؟ و ماذا حلّ به؟
    و مددت يدي إليه بها.

    أخذ جدي الرسالة مني بيديه المرتعشتين, حرك نظارته قليلاً للأسفل و قرأها بصمت ثم ما لبث أن رفعه عينيه و ابتسم كما لو كان يرى الماضي يتجسد في سقف الغرفة من جديد.
    بقيت مكاني صامتاً أنتظر بفضولٍ و لم يطل انتظاري حتى بدأ جدي بالحديث, قال و قد تغير صوته قليلاً:- هذه الكلمات يا بني عمرها مائة و أربعون سنة, لكنها ليست الرسالة الأصلية.

    طرفت بعيني قليلاً و لم يمهلني جدي لأسأله عن شيء و أجاب على السؤال الذي تجلى في عيني:- كتب هذه الرسالة عمي الذي لم يتزوج أبداً, و عندما حصل خلاف بين أبي و أمي و افترقا وجد أبي هذه الرسالة بالصدفة فعمل على كتابتها من جديد و إرسالها لأمي عندما قرأها و بكى لما كُتِبَ فيها, شعر أن الكلمات التي حوتها الرسالة تحدثت عنه و لم تكن الرسالة الأصلية بحالة جيدة جداً فأخذها و احتفظ بها في إطار زجاجي بعد أن وثق قصتها في عدة أوراق.

    سكت جدي قليلاً و لازالت تلك البسمة الغامضة تستقر على شفتيه بثبات, أمهلته بعض الوقت قبل أن أسأله من جديد:- و ما كانت قصة الرسالة؟
    أخذ نفساً عميقاً قبل أن يجيب:- كان عمي قد أحب إحدى فتيات قريتنا حباً عظيماً و لم يكن جدي يدرك حجم هذا الحب و عمقه في قلب ابنه, كان شاباً وقتها و أعتقد جدي أنها مرحلة طيش عابرة.
    لم تكن الفتاة من ذات المستوى الاجتماعي لعائلتنا و ما كان جدي لينظر إليها كزوجة أبن أبداً.

    كانت تجسد كلمة الجمال كما وصفها جدي, لكن جمالها و حب أبنه لها لم يشفعا لها عنده, فلم يقبل هذا الزواج و كان أن حصل بينه و بين عمي مشكلة كبيرة بسبب هذا الموضوع.
    كان عمي هو الابن الأصغر له و المفضل كذلك و لم يكن يقبل أن يغضب منه والده و عاش وقتها بين نارين تتأججان, حبه لوالده و حرصه على عدم إغضابه و حبه لتلك الفتاة و الخوف من فقدها للأبد.

    عندما أحبها عمي لم يحبها على مهل بل أحبها بكل ما فيه دون ن يحسب للعادات و التقاليد أي حساب, هكذا كان حبه .. أعمى.

    سكت جدي قليلاً قبل أن يتنهد و يتابع حديثه:- قطع عمي علاقته بحبيبته و لم يخبرها بأنه يفعل ذلك لأجل والده الذي يفضله على الجميع و يرى فيه أمله في الحياة, قال لها أنه كان طائشاً و أن العادات تمنعهما من الزواج و أنه لا يقوى على كسر تلك العادات القديمة.
    هي لم يكن رد فعلها أكثر من أن رحلت بصمت تحمل بين أضلعها قلب كسير و في عينيها دموع مرّه, لكن لا أظن أن أحداً حقاً علم بمدى ألمها .. أجادت تلك الفتاة فن الصمت و لعبة الكبرياء.

    منذ اليوم الذي هجرها فيه عمي لم ينطق بحرف واحد, عاش بعدها على هامش الحياة.
    لا يقابل أحد و لا يخرج إلا عندما يحل ستار الليل, لا أحد يعلم أين كان يذهب كل يوم ...
    أدمى حاله قلب جدي و لكنه ضل مصمماً على رأيه بعدم السماح له بالزواج منها, لم يُقَدِر أبداً التضحية التي قدمها عمي عندما فرط بحبه لأجله.
    خمسة سنوات مضت على هذه الحال, هو ميت بين الأحياء و جدي لا يزال متمسكاً بولائه لعادات فرضها البشر على أنفسهم بإرادتهم.
    حتى كان ذلك اليوم الذي وصلت فيه دعوة زفاف أبن صديق جدي, و كانت حبيبة عمي هي العروس يومها!
    لم يقوى صديق والدي على فطر قلب ابنه عندما تعلق بنفس المرأة التي أحبها عمي من قبل, و ضرب بالناس و العادات عرض الحائط. كان مختلفاً عن جدي الذي نهشت الحسرة قلبه فيما بعد.

    حاول جدي أن يخبئ الأمر عن ابنه لكنه لم يستطِع أن يخبأه لمدة طويلة حيث علم عمي بأمر الزفاف قبل الزفاف بيوم واحد فقط.

    حمل بطاقة الدعوة بيده و دخل غرفته و بقي هناك بصمت يكتب رسالته هذه, كان يخشى و هو يكتبها أن ينكأ جروحاً قديمة في قلب حبيبته. يمكنك أن تلمس هذا من لهجته.

    بلع جدي ريقه قبل أن يكمل بنبره متأثرة للغاية:- كتب عمي رسالته هذه و لكنه لم يرسلها, أنهكه البكاء يومها إلى أن نام فوقها حتى الصباح.
    و في الصباح عندما استيقظ تذكر الزواج القائم على بعد عدة منازل قريبة فخرج من هناك مسرعاً ليفي بوعده لرؤيتها مرة أخيرة قبل أن تصبح ملكاً لغيره و نسي تماماً أمر الرسالة.
    لم يكن يريد منها شيء وقتها سوى أن تخبره بنظراتها أنها سامحته, لم يكن يطلب سوى الغفران.

    هناك و عند مدخل المنزل تراءت له كالبدر تتوسط الجميع, وقف يتأملها قليلاً قبل أن ترفع هي عينيها لتلتقيا بعينيه المتلهفتين بحثاً عن جواب.
    فضحتها عينيها بدمعها الذي فاض منهما كالسيل المنهمر, شهقاتها المكتومة في صدرها قتلت عمي يومها.
    رأى جلياً في عينيها الحسرة و الألم و لم يصدق أنها لازالت تحبه و أنها سوف تزف لغيره بعد قليل رغماً عنها.

    كان يحاول أن يقول شيئاً لكن صوته يرفض الخروج, وضع يده على قلبه و تهاوى في مكانه على عتبه الباب, هرع الحاضرون إليه و لكن عينيه ضلتا تبحثان عنها بين الوجوه.
    عندما وجدها حاول الابتسام و قال كلمة واحدة بصعوبة بالغة ( آسف ).

    سكت جدي عند هذا المقطع ليأخذ نفساً عميقاً, خلع نظارته و مسح دمعاً وُلِدَ في مقلتيه حزناً على عمه.
    لم أحاول أن أحثه على الحديث أكثر و لكن بعد قليل من الوقت وضع جدي يده على ركبتيه يحاول الوقوف و قال:- تلك الفتاة لم تتزوج يومها و لم تتزوج بعدها, ماتت بعد ذلك بسنة واحدة فقط. يقول الناس أن الحزن و البكاء كل ليلة قتلاها و فطرا قلبها.
    أما جدي فإن الكلمة الوحيدة التي تصفه هي أنه ( أنكسر ), أنعزل عن الجميع بعد ذلك اليوم المشئوم حتى عن أهل بيته. كنت أسترق الفرص لأدخل إلى الغرفة التي كان يعتزل فيها لأتأمله.
    لم يكن يتحدث إليّ و لا حتى يوبخني أو يطلب مني الرحيل. كان يعيش في عالمٍ آخر, عيناه دامعتان دوماً.
    عاش جدي طويلاً, ربما هي عقوبة لما فعله بابنه و ربما ليكفر عما فعله بابنه .. من يدري؟

    بعد أن انتهى جدي من حديثه فكرت قليلاً و تنبه عقلي إلى ما يحصل هنا, لم يعرض علي جدي امتلاك هذه الطاولة دونما سبب!

    اتسعت عيناي و فتحت فمي لأقول له هذا لكنه سبقني يقول:- لقد جرت العادة في عائلتنا أن يرسل الحبيب هذه الرسالة إلى حبيبته في حال تخاصما أو افترقا.
    ابتسم ابتسامه ذات معنى و أكمل يقول:- تبدو لي ملابسك رثة اليوم على غيره العادة يا بني, ربما حان دورك لنقل هذه الرسالة.

    خرج جدي من الغرفة دون أن يزيد حرف و بقيت أنا هناك أعكف على كتابة الرسالة من جديد و أنا أفكر, كم من جيل تناقل هذه المشاعر و كم من أحبه قتلت هذه الرسالة المسافات الفاصلة بينهم.



    داخل إطـار الزمــن] 875105 -
    الأمل الضائع
    الأمل الضائع
    عضو مميز
    عضو مميز


    عدد المساهمات : 1758

    العمر : 34

    منقول رد: داخل إطـار الزمــن]

    مُساهمة من طرف الأمل الضائع الأربعاء مايو 05, 2010 12:52 pm

    مشكووووووووووووووووور ميمو
    كتيررررررررر روووعة
    remoo_memoo
    remoo_memoo
    المراقب العام
    المراقب العام


    عدد المساهمات : 4891

    العمر : 33

    منقول رد: داخل إطـار الزمــن]

    مُساهمة من طرف remoo_memoo الخميس مايو 06, 2010 12:37 pm

    داخل إطـار الزمــن] 353853
    فراشة الحب
    فراشة الحب
    المراقب العام
    المراقب العام


    عدد المساهمات : 4710

    العمر : 31

    منقول رد: داخل إطـار الزمــن]

    مُساهمة من طرف فراشة الحب الخميس مايو 06, 2010 1:25 pm

    مشكور كتير على القصة الجميلة
    فلسطينية وافتخر
    فلسطينية وافتخر
    المراقب العام
    المراقب العام


    عدد المساهمات : 4417

    العمر : 29

    منقول رد: داخل إطـار الزمــن]

    مُساهمة من طرف فلسطينية وافتخر الخميس مايو 06, 2010 6:01 pm

    داخل إطـار الزمــن] 653628
    أنين الصمت
    أنين الصمت
    عضو متأللق
    عضو متأللق


    عدد المساهمات : 3913

    العمر : 30

    منقول رد: داخل إطـار الزمــن]

    مُساهمة من طرف أنين الصمت الجمعة مايو 07, 2010 3:52 am

    داخل إطـار الزمــن] 653628
    romio
    romio
    شخصية هامة
    شخصية هامة


    عدد المساهمات : 5738

    العمر : 33

    منقول رد: داخل إطـار الزمــن]

    مُساهمة من طرف romio الجمعة مايو 07, 2010 8:58 am

    مشكور على القصة يا غالي
    memoo200
    memoo200
    المشرف
    المشرف


    عدد المساهمات : 4126

    العمر : 35

    منقول رد: داخل إطـار الزمــن]

    مُساهمة من طرف memoo200 الأحد مايو 09, 2010 3:24 am

    شكرا على مروركم ياحلوين نورتونى
    فلسطيني وافتخر
    فلسطيني وافتخر
    المراقب العام
    المراقب العام


    عدد المساهمات : 5352

    العمر : 32

    منقول رد: داخل إطـار الزمــن]

    مُساهمة من طرف فلسطيني وافتخر الجمعة مارس 11, 2011 8:07 am

    مشكور يسلمو علي القصه

      الوقت/التاريخ الآن هو الجمعة نوفمبر 22, 2024 6:07 am