التغيرات التي تنتاب جلد الأم الحامل
هناك العديد من التغيرات التي تنتاب جلد الأم الحامل في أثناء فترة الحمل ، ولكنها تختلف كثيراً من امرأة إلى أخرى :
- فبعض كميات الدم الإضافية التي تجري في مختلف أنحاء جسم الأم الحامل أثناء فترة الحمل يمكن أن تذهب إلى الجلد ، فيصبح أكثر دفئاً وتزداد آليات التعرق ، وربما يصبح جلد الأم الحامل داكناً أكثر بسبب زيادة كميات الدم الواردة إليه.
- وفي الغالب تعاني غالبية النساء من تحول الجلد إلى اللون الداكن ، غير أن مستوى ذلك التحول يعتمد على طبيعة جلد الأم الحامل ، فالشقراوات وذوات البشرة الحمراء والبيضاوات ذوات الجلد الباهت ربما يلاحظن القليل من هذه التغيرات ، أما النساء ذوات البشرة الزيتونية أو الداكنة فربما يلاحظن أن البشرة لديهن تكتسب ظلالاً لونية أعمق.- وتصبح السرة داكنة أكثر ، وقد يصبح شكلها مسطحاً خلال الحمل ، ويظهر خط بعرض أظفر الإبهام تحت منتصف المعدة ، ولكن سرعان ما يبهت لونه بعد فترة قصيرة من الولادة ، ويتلاشى بصورة كاملة بعد بضعة أشهر من الولادة.
- وتعود غالبية جلد الأم الحامل إلى لونها المعتاد بعد الولادة ، غير أن المناطق المحيطة بالحلمتين والأعضاء التناسلية والمعدة ربما تبقى داكنة.
- وإذا كانت الأم الحامل مصابة أصلاً بانتشار البقع الداكنة في الجسم ، مثل علامات الولادة والشامات والنمش أو الكلف أو الندوب من جروح سابقة ، ربما تصبح داكنة أكثر خلال فترة الحمل ، وخصوصاً بعد التعرض للشمس.
- وربما تظهر على بشرة الأم الحامل أثناء فترة الحمل بعض البقع البنية ذات الشكل الغريب ، والتي يكون لونها أكثر وضوحاً تحت أشعة الشمس ، ولكنها أيضاً يمكن أن تبهت أو تختفي بعد الولادة.
- وتظهر علامات التمدد بوضوح على الثديين والمعدة والفخذين والأرداف لدى غالبية النساء ، ولكن هذه العلامات تكتسب لوناً وردياً أثناء فترة الحمل ، وبعد الولادة تصبح أصغر حجماً وذات لون فضي.
- أما النساء ذوات البشرة الداكنة فربما تكون هذه العلامات لديهن أكثر وضوحاً بسبب الاختلاف الواضح في اللون.
هناك العديد من التغيرات التي تنتاب جلد الأم الحامل في أثناء فترة الحمل ، ولكنها تختلف كثيراً من امرأة إلى أخرى :
- فبعض كميات الدم الإضافية التي تجري في مختلف أنحاء جسم الأم الحامل أثناء فترة الحمل يمكن أن تذهب إلى الجلد ، فيصبح أكثر دفئاً وتزداد آليات التعرق ، وربما يصبح جلد الأم الحامل داكناً أكثر بسبب زيادة كميات الدم الواردة إليه.
- وفي الغالب تعاني غالبية النساء من تحول الجلد إلى اللون الداكن ، غير أن مستوى ذلك التحول يعتمد على طبيعة جلد الأم الحامل ، فالشقراوات وذوات البشرة الحمراء والبيضاوات ذوات الجلد الباهت ربما يلاحظن القليل من هذه التغيرات ، أما النساء ذوات البشرة الزيتونية أو الداكنة فربما يلاحظن أن البشرة لديهن تكتسب ظلالاً لونية أعمق.- وتصبح السرة داكنة أكثر ، وقد يصبح شكلها مسطحاً خلال الحمل ، ويظهر خط بعرض أظفر الإبهام تحت منتصف المعدة ، ولكن سرعان ما يبهت لونه بعد فترة قصيرة من الولادة ، ويتلاشى بصورة كاملة بعد بضعة أشهر من الولادة.
- وتعود غالبية جلد الأم الحامل إلى لونها المعتاد بعد الولادة ، غير أن المناطق المحيطة بالحلمتين والأعضاء التناسلية والمعدة ربما تبقى داكنة.
- وإذا كانت الأم الحامل مصابة أصلاً بانتشار البقع الداكنة في الجسم ، مثل علامات الولادة والشامات والنمش أو الكلف أو الندوب من جروح سابقة ، ربما تصبح داكنة أكثر خلال فترة الحمل ، وخصوصاً بعد التعرض للشمس.
- وربما تظهر على بشرة الأم الحامل أثناء فترة الحمل بعض البقع البنية ذات الشكل الغريب ، والتي يكون لونها أكثر وضوحاً تحت أشعة الشمس ، ولكنها أيضاً يمكن أن تبهت أو تختفي بعد الولادة.
- وتظهر علامات التمدد بوضوح على الثديين والمعدة والفخذين والأرداف لدى غالبية النساء ، ولكن هذه العلامات تكتسب لوناً وردياً أثناء فترة الحمل ، وبعد الولادة تصبح أصغر حجماً وذات لون فضي.
- أما النساء ذوات البشرة الداكنة فربما تكون هذه العلامات لديهن أكثر وضوحاً بسبب الاختلاف الواضح في اللون.