وداعا للنظارات العادية
تصبح النظارات التقليدية ثنائية البؤرة شيئا من الماضي بعد اختراع نظارات إلكترونية تتعدل آليا لتسمح لمستخدميها برؤية الأشياء على مسافات مختلفة.
وبحسب صحيفة ديلي تلغراف البريطانية يمكن ضبط النظارة الإلكترونية، التي طورتها شركة بيكسل أوبتكس الأميركية، يدويا، لرؤية الأشياء من مسافات مختلفة بالضغط على زر على جانب إطار النظارة.
ولهذه النظارات، المقرر تدشينها في الولايات المتحدة هذا العام وفي بريطانيا العام القادم، عدسات تتغير قوتها لدى مرور تيار كهربائي صغير خلالها.
وتقوم طبقة من البلور السائل المحصور داخل كل عدسة بتغيير خواصها الانكسارية، حسب التيار المستخدم، بما يكيف قوة التركيز وفقا للجهة التي ينظر إليها مرتديها.
ومن المعلوم أن النظارات التقليدية ثنائية البؤرة، التي تستخدم عدستين من قوتين مختلفتين أمام كل عين، كانت تستخدم من قبل أناس يصارعون للتركيز على الأشياء القريبة والبعيدة.
وعلى عكس النظارات التقليدية، التي تسمح للناظر بالتركيز فقط على الشيء القريب أو البعيد، يوجد بالنظارات الإلكترونية مجال لوضعيات بين المسافتين.
كما يمكن تغيير قوة الطول البؤري آليا عندما تكتشف مجسات الحركة الموجودة بالإطارات أن الناظر ينظر إلى أسفل أو يقرأ كتابا على سبيل المثال.
تصبح النظارات التقليدية ثنائية البؤرة شيئا من الماضي بعد اختراع نظارات إلكترونية تتعدل آليا لتسمح لمستخدميها برؤية الأشياء على مسافات مختلفة.
وبحسب صحيفة ديلي تلغراف البريطانية يمكن ضبط النظارة الإلكترونية، التي طورتها شركة بيكسل أوبتكس الأميركية، يدويا، لرؤية الأشياء من مسافات مختلفة بالضغط على زر على جانب إطار النظارة.
ولهذه النظارات، المقرر تدشينها في الولايات المتحدة هذا العام وفي بريطانيا العام القادم، عدسات تتغير قوتها لدى مرور تيار كهربائي صغير خلالها.
وتقوم طبقة من البلور السائل المحصور داخل كل عدسة بتغيير خواصها الانكسارية، حسب التيار المستخدم، بما يكيف قوة التركيز وفقا للجهة التي ينظر إليها مرتديها.
ومن المعلوم أن النظارات التقليدية ثنائية البؤرة، التي تستخدم عدستين من قوتين مختلفتين أمام كل عين، كانت تستخدم من قبل أناس يصارعون للتركيز على الأشياء القريبة والبعيدة.
وعلى عكس النظارات التقليدية، التي تسمح للناظر بالتركيز فقط على الشيء القريب أو البعيد، يوجد بالنظارات الإلكترونية مجال لوضعيات بين المسافتين.
كما يمكن تغيير قوة الطول البؤري آليا عندما تكتشف مجسات الحركة الموجودة بالإطارات أن الناظر ينظر إلى أسفل أو يقرأ كتابا على سبيل المثال.