الموسيقى الصاخبة سبب لآلام الصدر وضيق التنفس
العديد من التجارب التى أجراها العلماء توصلت إلى أنه يمكن استخدام الموسيقى فى علاج العديد من الأمراض، كما أوضح بعض الباحثين إلى أن سماع الموسيقى الهادئة يوميا لمدة 20 دقيقة يمكن أن يخفف من بعض آلام المفاصل المزمنة.
ولكن سماع الموسيقى المرتفعة يمكنه أن يؤدى إلى نتائج عكسية وان يكون سببا فى الإصابة بالعديد من الأمراض.
ففى دراسة جديدة ثبت أن الاستماع إلى الموسيقى المرتفعة يمكن أن يؤثر على الرئة وقد يؤدى فى حالات ما إلى عجزها عن العمل، وربط العلماء بين الاستماع إلى الموسيقى المرتفعة وبين الإحساس بعدم القدرة على التنفس والإحساس بألم فى الصدر.
وتحدث هذه الحالة عندما يدخل الهواء بين الرئة وبين الغشاء الذى يغطيها نتيجة لاستجابة الرئة للذبذبات الصادرة من أجهزة تشغيل الموسيقى.
ويمثل التدخين وأمراض الرئة أو استخدام الأدوية التى تقلل من الشعور بالوعى أو المشروبات الكحولية الخطر الأكبر على الرئة، وفى قليل من الحالات تنخفض كمية الدم التى تذهب إلى الأعضاء الحيوية بشكل خطير مما يعرض حياة المريض للخطر، ويتم علاج هذه الحالة عن طريق أدخل أنبوب للسماح بخروج الهواء من التجويف الصدرى.
العديد من التجارب التى أجراها العلماء توصلت إلى أنه يمكن استخدام الموسيقى فى علاج العديد من الأمراض، كما أوضح بعض الباحثين إلى أن سماع الموسيقى الهادئة يوميا لمدة 20 دقيقة يمكن أن يخفف من بعض آلام المفاصل المزمنة.
ولكن سماع الموسيقى المرتفعة يمكنه أن يؤدى إلى نتائج عكسية وان يكون سببا فى الإصابة بالعديد من الأمراض.
ففى دراسة جديدة ثبت أن الاستماع إلى الموسيقى المرتفعة يمكن أن يؤثر على الرئة وقد يؤدى فى حالات ما إلى عجزها عن العمل، وربط العلماء بين الاستماع إلى الموسيقى المرتفعة وبين الإحساس بعدم القدرة على التنفس والإحساس بألم فى الصدر.
وتحدث هذه الحالة عندما يدخل الهواء بين الرئة وبين الغشاء الذى يغطيها نتيجة لاستجابة الرئة للذبذبات الصادرة من أجهزة تشغيل الموسيقى.
ويمثل التدخين وأمراض الرئة أو استخدام الأدوية التى تقلل من الشعور بالوعى أو المشروبات الكحولية الخطر الأكبر على الرئة، وفى قليل من الحالات تنخفض كمية الدم التى تذهب إلى الأعضاء الحيوية بشكل خطير مما يعرض حياة المريض للخطر، ويتم علاج هذه الحالة عن طريق أدخل أنبوب للسماح بخروج الهواء من التجويف الصدرى.