آآهٍ ... أيُ المشاعرِ أسطرها..!!
والألم يقتل كلماتي ..
بل يُحرقها .. ينسفها .. ويزلزلها
آآهٍ .. يا أُخية ..
آآهٍ .. يا ابنة الإسلام ..
ما أقسى قلبكِ ..بل يا لَبُعده عن أسمى المشاعر ..
حينما..جعلتِ هذا القلب مسكناً لكلِ حبّ زائف..
ليتك تدخلين قلبي ..فترين ما أحملهُ لكِ من حبٍ وإخاء
وخوفٍ عليكِ وحرصٍ على مشاعرك الغالية
لكن , هيهات هيهات .. فقلبكِ القاسي .. لا يرى إلا
كل حبٍ خدّاع.. أما مشاعري الصادقة .. فيضربُ بها عرض الحائط
آآهٍ ياغالية ..ليتك تفهمين !!..
أيخدعكِ ذئب .. باسم الحب ؟
أيسرقُ مشاعرك .. باسم الحب ؟
أيجردكِ من حيائكِ .. باسم الحب ؟
أيخلع عنكِ ثوب العفاف .. باسم الحب ؟
أيخرجكِ من بيتكِ .. باسم الحب ؟
أيدنسُ طهركِ .. باسم الحب
. ما أحقر تلك الذئاب ..!!
يناديكِ بأرقّ الأسماء ..حبيبتي , زوجة المستقبل , أم أولادي ..أميرتي
مالكةُ قلبي ..
أتعرفين لم كل هذا الإطراء ؟
ليس حبا لك والله .. !
وإنما ليأسر قلبك الطاهر
ثم يستدرجك حتى يصل إلى مبتغاه البهيمي الحقير
أتعلمين ماذا يسميك عند أصدقائه ؟
أيسميك العفيفة .. مثلاً .. ؟؟؟ أو الطاهرة ؟ أو حتى صديقة ؟؟
لا والله .. فهو إنما يراكِ خائنة .. خائنة لله . وخائنة لأهلها ..
فيسميك عند أصدقائه بأحقر الأسماء ..
الزبالة .. والعاهرة .. والغبية .. والحقيرة .. و .... و ....
وألفاظ أخرى كثيرة أخجل حتى من ذكرها
وما أن ينتهي ممن مبتغاه القذر منكِ ..يترككِ
خائبة ..خاسرة .. ذليلة .. منكسرة ..
وربما تحملين أثرا من فعله الشنيع .. يكون وصمة عار لك ولأسرتك كلها
أين تلك الابتسامة .. التى لم تكن تفارق محيّاكِ الطاهر ؟
أين أحلامكِ .. بالزوج الصالح ..والأطفال الصالحين؟
أين آآمالكِ بالحياة ؟
أهدافكِ .. وطموحاتكِ ؟
كُلها تحطمت .. لم يعد لها وجود .. فمن السبب ؟
والألم يقتل كلماتي ..
بل يُحرقها .. ينسفها .. ويزلزلها
آآهٍ .. يا أُخية ..
آآهٍ .. يا ابنة الإسلام ..
ما أقسى قلبكِ ..بل يا لَبُعده عن أسمى المشاعر ..
حينما..جعلتِ هذا القلب مسكناً لكلِ حبّ زائف..
ليتك تدخلين قلبي ..فترين ما أحملهُ لكِ من حبٍ وإخاء
وخوفٍ عليكِ وحرصٍ على مشاعرك الغالية
لكن , هيهات هيهات .. فقلبكِ القاسي .. لا يرى إلا
كل حبٍ خدّاع.. أما مشاعري الصادقة .. فيضربُ بها عرض الحائط
آآهٍ ياغالية ..ليتك تفهمين !!..
أيخدعكِ ذئب .. باسم الحب ؟
أيسرقُ مشاعرك .. باسم الحب ؟
أيجردكِ من حيائكِ .. باسم الحب ؟
أيخلع عنكِ ثوب العفاف .. باسم الحب ؟
أيخرجكِ من بيتكِ .. باسم الحب ؟
أيدنسُ طهركِ .. باسم الحب
. ما أحقر تلك الذئاب ..!!
يناديكِ بأرقّ الأسماء ..حبيبتي , زوجة المستقبل , أم أولادي ..أميرتي
مالكةُ قلبي ..
أتعرفين لم كل هذا الإطراء ؟
ليس حبا لك والله .. !
وإنما ليأسر قلبك الطاهر
ثم يستدرجك حتى يصل إلى مبتغاه البهيمي الحقير
أتعلمين ماذا يسميك عند أصدقائه ؟
أيسميك العفيفة .. مثلاً .. ؟؟؟ أو الطاهرة ؟ أو حتى صديقة ؟؟
لا والله .. فهو إنما يراكِ خائنة .. خائنة لله . وخائنة لأهلها ..
فيسميك عند أصدقائه بأحقر الأسماء ..
الزبالة .. والعاهرة .. والغبية .. والحقيرة .. و .... و ....
وألفاظ أخرى كثيرة أخجل حتى من ذكرها
وما أن ينتهي ممن مبتغاه القذر منكِ ..يترككِ
خائبة ..خاسرة .. ذليلة .. منكسرة ..
وربما تحملين أثرا من فعله الشنيع .. يكون وصمة عار لك ولأسرتك كلها
أين تلك الابتسامة .. التى لم تكن تفارق محيّاكِ الطاهر ؟
أين أحلامكِ .. بالزوج الصالح ..والأطفال الصالحين؟
أين آآمالكِ بالحياة ؟
أهدافكِ .. وطموحاتكِ ؟
كُلها تحطمت .. لم يعد لها وجود .. فمن السبب ؟