سلام الله عليكم الاخوة الكرام
بدي اعطيكم هالموضوع ان شاء الله يعجبكم
الرجاء متابعته للاخر
من وصية لأمير المؤمنين علي ابن أبي طالب حين حضرته الوفاةلولديه :
«أوصيكما بتقوى الله، و ألا تبغيا الدنيا و إن بغتكما، و لا تأسفا علىشىء منها زوى عنكما، و قولا بالحق، و اعملا للأجر و كونا للظالم خصما و للمظلومعونا.
أوصيكما، و جميع ولدى و أهلى و من بلغه كتابى، بتقوى الله، و نظم أمركم،و صلاح ذات بينكم، فانى سمعت جد كما ـ صلى الله عليه و آله و سلم ـ يقول: «صلاح ذاتالبين أفضل من عامة الصلاة و الصيام»
الله الله فى الأيتام، فلا تغبوا أفواههم،و لا يضيعوا بحضرتكم .
الله الله فى جيرانكم، فإنهم وصية نبيكم. ما زال يوصىبهم، حتى ظننا أنه سيورثهم.
الله الله فى القران، لا يسبقكم بالعمل به غيركم.
الله الله فى الصلاة، فإنها عمود دينكم.
الله الله فى بيت ربكم، لا تخلوهما بقيتم، فإنه ان ترك لم تناظروا.
الله الله فى الجهاد بأموالكم و أنفسكم وألسنتكم فى سبيل الله.
و عليكم بالتواصل و التباذل، و إياكم و التدابر والتقاطع، لا تتركوا الأمر بالمعروف و النهى عن المنكر فيولى عليكم شراركم، ثم تدعونفلا يستجاب لكم.
ثم قال:
يا بنى عبد المطلب، لا الفينكم تخوضون دماءالمسلمين خوضا، تقولون: «قتل أمير المؤمنين» ألا لا تقتلن بى الا قاتلى.
أنظروااذا أنا مت من ضربته هذه، فاضربوه ضربة بضربة، و لا تمثلوا بالرجل، فإنى سمعت رسولالله ـ صلى الله عليه و آله و سلم ـ يقول: «اياكم و المثلة و لو بالكلب العقور» .
بدي اعطيكم هالموضوع ان شاء الله يعجبكم
الرجاء متابعته للاخر
من وصية لأمير المؤمنين علي ابن أبي طالب حين حضرته الوفاةلولديه :
«أوصيكما بتقوى الله، و ألا تبغيا الدنيا و إن بغتكما، و لا تأسفا علىشىء منها زوى عنكما، و قولا بالحق، و اعملا للأجر و كونا للظالم خصما و للمظلومعونا.
أوصيكما، و جميع ولدى و أهلى و من بلغه كتابى، بتقوى الله، و نظم أمركم،و صلاح ذات بينكم، فانى سمعت جد كما ـ صلى الله عليه و آله و سلم ـ يقول: «صلاح ذاتالبين أفضل من عامة الصلاة و الصيام»
الله الله فى الأيتام، فلا تغبوا أفواههم،و لا يضيعوا بحضرتكم .
الله الله فى جيرانكم، فإنهم وصية نبيكم. ما زال يوصىبهم، حتى ظننا أنه سيورثهم.
الله الله فى القران، لا يسبقكم بالعمل به غيركم.
الله الله فى الصلاة، فإنها عمود دينكم.
الله الله فى بيت ربكم، لا تخلوهما بقيتم، فإنه ان ترك لم تناظروا.
الله الله فى الجهاد بأموالكم و أنفسكم وألسنتكم فى سبيل الله.
و عليكم بالتواصل و التباذل، و إياكم و التدابر والتقاطع، لا تتركوا الأمر بالمعروف و النهى عن المنكر فيولى عليكم شراركم، ثم تدعونفلا يستجاب لكم.
ثم قال:
يا بنى عبد المطلب، لا الفينكم تخوضون دماءالمسلمين خوضا، تقولون: «قتل أمير المؤمنين» ألا لا تقتلن بى الا قاتلى.
أنظروااذا أنا مت من ضربته هذه، فاضربوه ضربة بضربة، و لا تمثلوا بالرجل، فإنى سمعت رسولالله ـ صلى الله عليه و آله و سلم ـ يقول: «اياكم و المثلة و لو بالكلب العقور» .
__________________
وجزا الله القارئ خيرا
وارجو ان يكون الموضوع عجبكم
تقبلو تحياتي محمد عليوي
القيصر