ومواعظ الصالحين
قال ربيع بن خثيم -رحمه الله -: لو فارق ذكر الموت قلبي ساعة .. لفسد
قال ابن القيم - رحمه الله -: لا يصح لك عبودية ما دام لغير الله في قلبك بقية.
قال ابن القيم رحمه الله تعالى: كل ما كان في القرآن من مدح للعبد فهو من ثمرة العلم، وكل ما كان فيه من ذم فهو من ثمرة الجهل.
قال سفيان الثوري: الزهد في الدنيا هو الزهد في الناس، وأول ذلك زهدك في نفسك.
قال أحد السلف: إنما العلم مواهب يؤتيه الله من أحب من خلقه، وليس يناله أحد بالحسب، ولو كان لعلة الحسب لكان أولى الناس به أهل بيت النبي صلى الله عليه وسلم .
قال مالك - رحمه الله -:لا يصلح آخر هذه الأمة إلا بما صلح أولها.
قال بشر بن الحارث -رحمه الله-: أمس مات ، واليوم في النزع ، وغداً لم يولد ، فبادر بالأعمال الصالحة.
قال ابن الجوزي: كلامك مكتوب وقولك محسوب وأنت يا هذا مطلوب ولك ذنوب وما تتوب وشمس الحياة قد أخذت في الغروب فما أقسى قلبك بين القلوب.
قال الشافعي - رحمه الله -: من ادعى انه جمع بين حب الدنيا وحب خالقها في قلبه ، فقد كذب.
قال الذهبي: إن العلم ليس بكثرة الرواية، ولكنه نور يقذفه الله في القلب، وشرطه الاتباع، والفرار من الهوى والابتداع.
قال بكر بن عبد الله المزني: لما نظرت إلى أهل عرفات ظننت أنهم قد غُفر لهم، لولا أنني كنت فيهم.
قال الحسن البصري: من خاف الله أخاف الله منه كل شيء.
قال الشافعي -رحمه الله -:أرفع الناس قدراً من لا يرى قدره ، وأكثرهم فضلاً من لا يرى فضله.
قال الحسن : "لا تذنب فتلقي بنفسك في النار مع أنك لو رأيت أحدا يلقي برغوثا في النار لأنكرت عليه، وأنت تلقي بنفسك في النار كل يوم و لا تنكر عليها".
قال ابن القيم رحمه الله: ولو لم يكن في العلم إلا القرب من رب العالمين والالتحاق بعالم الملائكة لكفى به شرفاً وفضلاً، فكيف وعزّ الدنيا والآخرة منوط به مشروط بحصوله.
قال يحيى بن معاذ: إذا اصطفاهم لنفسه، وأمكنهم من أنسه؛ حجبهم عن خلقه بالمعروف من رفقه، قيل له: وكيف يحجبهم؟ قال: يحجبهم عن أبناء الدنيا بأستار الآخرة وعن أبناء الآخرة بأستار الدنيا.
قال الفضيل بن عياض: والله... لو يئست من الخلق حتى لاتريد منهم شيئًا لأعطاك مولاك كل ما تريد.
قال سفيان الثوري: الزهد في الدنيا هو الزهد في الناس، وأول ذلك زهدك في نفسك.
قال الحسن: إياك والتسويف؛ فإنك بيومك ولست بغدك، فإن يكن غداً لك فكن في غد كما كنت في اليوم، وإن لم يكن لك غد لم تندم على ما فرطت في اليوم.
قال ربيع بن خثيم -رحمه الله -: لو فارق ذكر الموت قلبي ساعة .. لفسد
قال ابن القيم - رحمه الله -: لا يصح لك عبودية ما دام لغير الله في قلبك بقية.
قال ابن القيم رحمه الله تعالى: كل ما كان في القرآن من مدح للعبد فهو من ثمرة العلم، وكل ما كان فيه من ذم فهو من ثمرة الجهل.
قال سفيان الثوري: الزهد في الدنيا هو الزهد في الناس، وأول ذلك زهدك في نفسك.
قال أحد السلف: إنما العلم مواهب يؤتيه الله من أحب من خلقه، وليس يناله أحد بالحسب، ولو كان لعلة الحسب لكان أولى الناس به أهل بيت النبي صلى الله عليه وسلم .
قال مالك - رحمه الله -:لا يصلح آخر هذه الأمة إلا بما صلح أولها.
قال بشر بن الحارث -رحمه الله-: أمس مات ، واليوم في النزع ، وغداً لم يولد ، فبادر بالأعمال الصالحة.
قال ابن الجوزي: كلامك مكتوب وقولك محسوب وأنت يا هذا مطلوب ولك ذنوب وما تتوب وشمس الحياة قد أخذت في الغروب فما أقسى قلبك بين القلوب.
قال الشافعي - رحمه الله -: من ادعى انه جمع بين حب الدنيا وحب خالقها في قلبه ، فقد كذب.
قال الذهبي: إن العلم ليس بكثرة الرواية، ولكنه نور يقذفه الله في القلب، وشرطه الاتباع، والفرار من الهوى والابتداع.
قال بكر بن عبد الله المزني: لما نظرت إلى أهل عرفات ظننت أنهم قد غُفر لهم، لولا أنني كنت فيهم.
قال الحسن البصري: من خاف الله أخاف الله منه كل شيء.
قال الشافعي -رحمه الله -:أرفع الناس قدراً من لا يرى قدره ، وأكثرهم فضلاً من لا يرى فضله.
قال الحسن : "لا تذنب فتلقي بنفسك في النار مع أنك لو رأيت أحدا يلقي برغوثا في النار لأنكرت عليه، وأنت تلقي بنفسك في النار كل يوم و لا تنكر عليها".
قال ابن القيم رحمه الله: ولو لم يكن في العلم إلا القرب من رب العالمين والالتحاق بعالم الملائكة لكفى به شرفاً وفضلاً، فكيف وعزّ الدنيا والآخرة منوط به مشروط بحصوله.
قال يحيى بن معاذ: إذا اصطفاهم لنفسه، وأمكنهم من أنسه؛ حجبهم عن خلقه بالمعروف من رفقه، قيل له: وكيف يحجبهم؟ قال: يحجبهم عن أبناء الدنيا بأستار الآخرة وعن أبناء الآخرة بأستار الدنيا.
قال الفضيل بن عياض: والله... لو يئست من الخلق حتى لاتريد منهم شيئًا لأعطاك مولاك كل ما تريد.
قال سفيان الثوري: الزهد في الدنيا هو الزهد في الناس، وأول ذلك زهدك في نفسك.
قال الحسن: إياك والتسويف؛ فإنك بيومك ولست بغدك، فإن يكن غداً لك فكن في غد كما كنت في اليوم، وإن لم يكن لك غد لم تندم على ما فرطت في اليوم.