اكدها عباس للعرب فى سرت وكأنهم لا يعلمون !!
" ان اسرائيل قامت فعليا بالغاء اتفاق اوسلو وباقي الاتفاقيات الموقعة مع منظمة التحرير الفلسطينية".
كما اكد عباس في كلمته "انه بالاضافة الى الغاء اسرائيل للاتفاقيات الموقعة معنا، قامت ايضا بسحب الولاية الفلسطينية السياسية القانونية والامنية والوظيفية للسلطة الفلسطينية على الاراضي الفلسطينية بشكل تام".
((ومع ذلك التنسيق الأمني لخدمة الإحتلال يسير علي قدم وساق لا أدري لماذا!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!))
واضاف عريقات ان اول الخيارات التي تحدث عنها عباس امام العرب في حال فشل المفاوضات المباشرة المتعثرة بسبب رفض اسرائيل وقف الاستيطان، هي التوجه للولايات المتحدة كي "تعترف بدولة فلسطينية على حدود الاراضي الفلسطينية بما فيها القدس الشرقية"
((أشعرتني كلمة "التوجه"إلي الولايات المتحدة كأنهم يتوجهون إلي ربهم الذي بيده مصائرهم
لاحول ولا قوة إلا بالله))
ومن بين البدائل التي طرحها عباس "ان تقدم فلسطين بصفتها عضوا مراقبا في الامم المتحدة، طلبا الى الجمعية العامة ومجلس الامن للاعتراف بها كدولة وعضو في الامم المتحدة".
((نتسول حقوقنا !!أيوجد أكثر من ذلك مذلة))
كما طرح عباس كبديل للمفاوضات فكرة "طلب الوصاية الدولية من الامم المتحدة على الاراضي الفلسطينية المحتلة منذ عام 1967".
((نسي عباس وكذلك العرب ان لديهم جيوش جرارة فطلبوا الوصاية من الأمم المتحدة لتأتي وتحمي حقوق "إسرائيل " في فلسطين بالطبع))
وبحسب عريقات فان عباس لم يلوح بالاستقالة او بحل السلطة لكنه "قال ان اسرائيل الغت اتفاقية اوسلو وباقي الاتفاقيات وسحبت ولاية السلطة على الاراضي الفلسطينية وبالتالي ما هو داعي بقاء" السلطة الفلسطينية.
((كان نفسي أعرف إجابة العرب علي هذا التساؤل المنطقي"ماهو داعي بقاء السلطة؟!!))
هذا للعلم ......تحياتي
" ان اسرائيل قامت فعليا بالغاء اتفاق اوسلو وباقي الاتفاقيات الموقعة مع منظمة التحرير الفلسطينية".
كما اكد عباس في كلمته "انه بالاضافة الى الغاء اسرائيل للاتفاقيات الموقعة معنا، قامت ايضا بسحب الولاية الفلسطينية السياسية القانونية والامنية والوظيفية للسلطة الفلسطينية على الاراضي الفلسطينية بشكل تام".
((ومع ذلك التنسيق الأمني لخدمة الإحتلال يسير علي قدم وساق لا أدري لماذا!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!))
واضاف عريقات ان اول الخيارات التي تحدث عنها عباس امام العرب في حال فشل المفاوضات المباشرة المتعثرة بسبب رفض اسرائيل وقف الاستيطان، هي التوجه للولايات المتحدة كي "تعترف بدولة فلسطينية على حدود الاراضي الفلسطينية بما فيها القدس الشرقية"
((أشعرتني كلمة "التوجه"إلي الولايات المتحدة كأنهم يتوجهون إلي ربهم الذي بيده مصائرهم
لاحول ولا قوة إلا بالله))
ومن بين البدائل التي طرحها عباس "ان تقدم فلسطين بصفتها عضوا مراقبا في الامم المتحدة، طلبا الى الجمعية العامة ومجلس الامن للاعتراف بها كدولة وعضو في الامم المتحدة".
((نتسول حقوقنا !!أيوجد أكثر من ذلك مذلة))
كما طرح عباس كبديل للمفاوضات فكرة "طلب الوصاية الدولية من الامم المتحدة على الاراضي الفلسطينية المحتلة منذ عام 1967".
((نسي عباس وكذلك العرب ان لديهم جيوش جرارة فطلبوا الوصاية من الأمم المتحدة لتأتي وتحمي حقوق "إسرائيل " في فلسطين بالطبع))
وبحسب عريقات فان عباس لم يلوح بالاستقالة او بحل السلطة لكنه "قال ان اسرائيل الغت اتفاقية اوسلو وباقي الاتفاقيات وسحبت ولاية السلطة على الاراضي الفلسطينية وبالتالي ما هو داعي بقاء" السلطة الفلسطينية.
((كان نفسي أعرف إجابة العرب علي هذا التساؤل المنطقي"ماهو داعي بقاء السلطة؟!!))
هذا للعلم ......تحياتي