23 أسيرا مضى على اعتقالهم أكثر من ربع قرن
أفادت "اللجنة الوطنية العليا لنصره الأسرى" بأن قائمة الأسرى الذين امضوا أكثر من ربع قرن في سجون الاحتلال ارتفعت إلى 23 أسيرا، بعد أن انضم إليها أسير من القدس أتمّ عامه الخامس والعشرين في السجون.
وأوضح رياض الأشقر المسئول الإعلامي باللجنة أن الأسير هاني بدوي محمد سعيد جابر (46 عاماً)، من مواليد الخليل ويسكن في القدس بعد أن هدم الاحتلال بيته حين الاعتقال، أُعتقل بتاريخ 3/9/1985، يدخل عامه السادس والعشرين بشكل متواصل في سجون الاحتلال.
وأشار الاشقر إلى أن الأسير جابر محكوم بالسجن مدى الحياة، ويعتبر احد قيادات الحركة الوطنية الأسيرة، وهو متزوج ولديه طفلة واحدة اسمها فداء خرجت إلى النور بعد اعتقال والدها بشهرين، وقد تزوجت وأنجبت ووالدها ما زال أسيرا.
وبانضمام الأسير جابر إلى الأسرى الذين امضوا أكثر من ربع قرن في السجون ترتفع القائمة لتصل إلى 23 أسيرا، بينهم (4) أسرى من أراضى 48، وأسيران من القدس، وأسير واحد من قطاع غزة، وأسير عربي واحد، فيما (15 أسيراً) من الضفة الغربية، وترتفع هذه القائمة نهاية العام الحالي 2010 لتصل إلى 27 أسيرا.
وطالبت اللجنة العليا للأسرى الفصائل الفلسطينية التي تأسر شاليط أن تصرّ على موقفها بضرورة إطلاق سراح هؤلاء القدامى الذين ذهبت أعمارهم خلف القضبان وهم صابرين محتسبين، فمعظمهم قد تجاوز الخمسين عاماً من عمره، وكان قد اعتقل في ريعان الشباب.
أفادت "اللجنة الوطنية العليا لنصره الأسرى" بأن قائمة الأسرى الذين امضوا أكثر من ربع قرن في سجون الاحتلال ارتفعت إلى 23 أسيرا، بعد أن انضم إليها أسير من القدس أتمّ عامه الخامس والعشرين في السجون.
وأوضح رياض الأشقر المسئول الإعلامي باللجنة أن الأسير هاني بدوي محمد سعيد جابر (46 عاماً)، من مواليد الخليل ويسكن في القدس بعد أن هدم الاحتلال بيته حين الاعتقال، أُعتقل بتاريخ 3/9/1985، يدخل عامه السادس والعشرين بشكل متواصل في سجون الاحتلال.
وأشار الاشقر إلى أن الأسير جابر محكوم بالسجن مدى الحياة، ويعتبر احد قيادات الحركة الوطنية الأسيرة، وهو متزوج ولديه طفلة واحدة اسمها فداء خرجت إلى النور بعد اعتقال والدها بشهرين، وقد تزوجت وأنجبت ووالدها ما زال أسيرا.
وبانضمام الأسير جابر إلى الأسرى الذين امضوا أكثر من ربع قرن في السجون ترتفع القائمة لتصل إلى 23 أسيرا، بينهم (4) أسرى من أراضى 48، وأسيران من القدس، وأسير واحد من قطاع غزة، وأسير عربي واحد، فيما (15 أسيراً) من الضفة الغربية، وترتفع هذه القائمة نهاية العام الحالي 2010 لتصل إلى 27 أسيرا.
وطالبت اللجنة العليا للأسرى الفصائل الفلسطينية التي تأسر شاليط أن تصرّ على موقفها بضرورة إطلاق سراح هؤلاء القدامى الذين ذهبت أعمارهم خلف القضبان وهم صابرين محتسبين، فمعظمهم قد تجاوز الخمسين عاماً من عمره، وكان قد اعتقل في ريعان الشباب.