من طرف السلام عليكم ورحمه الله وبركاته
هذه قصتى ..دمعه مظلوم
اتمنى محدش يرد ع الموضوع الا لما يكمله للاخر قراءه
لو فعلا ليا مكانه بينكم يهمنى انكو تقراءوه ويهمنى اكتر تعليقاتكم
هذه قصتى....حبيت انقلكم واقع يعيشه الكثير من الابناء فى هذه الايام
لعل ف يوم من الايام حد يقرأ هذا الموضوع ويكون نقطه تحول ف حياته قبل فوات الاوان
الظلم انواع فهناك ظلم اجتماعى ومادى ,...و...و...الخ , ولكن هناك ظلم نفسى (ربنا ما يكتبه ع حد فيكو) يفوق هذا الظلم كثييييييييرا الظلم المادى ...انه الظلم النفسى ...قادر ع تحطيم الجبال
ممكن الواحد يستحمل مصائب الدنيا ولكن هذا النوع م الظلم لو استحملناه يوم مش هنستحمله التانى ولا التالت
لما ربنا يبتلى انسان بمصيبه سواء حادثه او غيرها بتكون واقع خلاص وبيكون الانسان عارف نتيجتها سواء موت او غيره , ولكن ماذا اذا قال احد لك ان فلان ستحدث له حادثه
ايهما اصعب حدوث البلاء ام انتظاره؟؟؟؟؟؟
من المؤكد انتظاره هو القتل عينه ....القتل النفسى....
حتى لا اطيل ف المقدمه اريد ان اذكر ان الدموع انواع ...دمعه ندم..دمعه فرح..دمعه حزن..الخ , ولكن هناك دمعه اشد واقسى هذه الدمعات انها $$ دمعه مظلوم @@
جئت اروى لكم قصتى
انا طفل مصرى ولد بالمملكه العربيه السعوديه , عاش عيشه مترفه مرفهه ., تربى باسلوب يجعلك مميزا اخلاقيا ودينيا وعلميا واجتماعيا وغيرها
ولكن دوام الحال من المحال فهنا جاءت نقطه التحول ...نزلنا مصر اراد ابى العوده مره اخرى للخارج ولكن قام اعمامى بالوعود الزائفه وبمجرد نزوله رمو وعودهم وكل ما اخذوه وراء ظهورهم ,ولم يكتفوا بذلك بل جعلوه يفقد معظم ما كان معه
اظطرت امى الى العمل فتخرج مع اذان الفجر لا تاتى الى قرب العصر وبعدها تمارس اعمال المنزل وتذاكر لاخواتى الصغار وكان هذا التعب يؤثر عليها وانا التمس لها العذر فما كان لانسان ان يتحمل ما تحملته من اجلنا ,,,ولكن..بما اذنبت انا لاقى كل هذا
من المعروف ان الانسان ال بيتعب ف الشغل اعصابه بتكون متوتره ..فبدا اسلوبهم ف التعامل بالتغير
اذا اخذت ف التحدث فلن انتهى يوما ما ولكن اكتفى بعرض بعض المواقف التى ليها علاقه بموضوع عبره اليوم وهو موضوع التعلم رغم عن الصعاب
_ تخيل انك طالع التالت وفرحان وجاى متكرم ومبسوط وتلاقيهم بيقولولك (يعنى جبت التايهه ! مين الاول .؟ وازيد منك ف ايه عشان يعلى عنك؟
_تخيل انك متكرم الطالب المثالى ويقولولك (واخدينك المثالى ع ايه؟ ما يجو يشوفو؟)
_ تخيل حد يكون لسبب ف نقوص مجموعك واول واحد يعلق ويتريق عليك واول واحد يفرح فيك
تخيلو هذه الكلمات تقال لكم كل ساعه ف كل يوم على مدار 8 سنوات ...ده غير بقه ال بيقال بعيدا عن مجال التعليم ..اعمل ومتعملش..الكبير كبير مينفعش ومينغعش.. والصغير عيل وانت ال مطحون ف النص
ومع كل ده ادينا صابرين والحمد لله ع كل حال ف السراء والضراء
لحد ما تيجى سنوات حسم المستقبل (الثانويه العامه) ( التوجيهى)...مهما اتكلمت فده ما هو الا موقف او اتنين من ملايين المواقف ال بتتكرر يوميا
فاصل اريح ايدى وراجعلكو تانى هههههههههه وانتو كمان تريحو
هذه قصتى ..دمعه مظلوم
اتمنى محدش يرد ع الموضوع الا لما يكمله للاخر قراءه
لو فعلا ليا مكانه بينكم يهمنى انكو تقراءوه ويهمنى اكتر تعليقاتكم
هذه قصتى....حبيت انقلكم واقع يعيشه الكثير من الابناء فى هذه الايام
لعل ف يوم من الايام حد يقرأ هذا الموضوع ويكون نقطه تحول ف حياته قبل فوات الاوان
الظلم انواع فهناك ظلم اجتماعى ومادى ,...و...و...الخ , ولكن هناك ظلم نفسى (ربنا ما يكتبه ع حد فيكو) يفوق هذا الظلم كثييييييييرا الظلم المادى ...انه الظلم النفسى ...قادر ع تحطيم الجبال
ممكن الواحد يستحمل مصائب الدنيا ولكن هذا النوع م الظلم لو استحملناه يوم مش هنستحمله التانى ولا التالت
لما ربنا يبتلى انسان بمصيبه سواء حادثه او غيرها بتكون واقع خلاص وبيكون الانسان عارف نتيجتها سواء موت او غيره , ولكن ماذا اذا قال احد لك ان فلان ستحدث له حادثه
ايهما اصعب حدوث البلاء ام انتظاره؟؟؟؟؟؟
من المؤكد انتظاره هو القتل عينه ....القتل النفسى....
حتى لا اطيل ف المقدمه اريد ان اذكر ان الدموع انواع ...دمعه ندم..دمعه فرح..دمعه حزن..الخ , ولكن هناك دمعه اشد واقسى هذه الدمعات انها $$ دمعه مظلوم @@
جئت اروى لكم قصتى
انا طفل مصرى ولد بالمملكه العربيه السعوديه , عاش عيشه مترفه مرفهه ., تربى باسلوب يجعلك مميزا اخلاقيا ودينيا وعلميا واجتماعيا وغيرها
ولكن دوام الحال من المحال فهنا جاءت نقطه التحول ...نزلنا مصر اراد ابى العوده مره اخرى للخارج ولكن قام اعمامى بالوعود الزائفه وبمجرد نزوله رمو وعودهم وكل ما اخذوه وراء ظهورهم ,ولم يكتفوا بذلك بل جعلوه يفقد معظم ما كان معه
اظطرت امى الى العمل فتخرج مع اذان الفجر لا تاتى الى قرب العصر وبعدها تمارس اعمال المنزل وتذاكر لاخواتى الصغار وكان هذا التعب يؤثر عليها وانا التمس لها العذر فما كان لانسان ان يتحمل ما تحملته من اجلنا ,,,ولكن..بما اذنبت انا لاقى كل هذا
من المعروف ان الانسان ال بيتعب ف الشغل اعصابه بتكون متوتره ..فبدا اسلوبهم ف التعامل بالتغير
اذا اخذت ف التحدث فلن انتهى يوما ما ولكن اكتفى بعرض بعض المواقف التى ليها علاقه بموضوع عبره اليوم وهو موضوع التعلم رغم عن الصعاب
_ تخيل انك طالع التالت وفرحان وجاى متكرم ومبسوط وتلاقيهم بيقولولك (يعنى جبت التايهه ! مين الاول .؟ وازيد منك ف ايه عشان يعلى عنك؟
_تخيل انك متكرم الطالب المثالى ويقولولك (واخدينك المثالى ع ايه؟ ما يجو يشوفو؟)
_ تخيل حد يكون لسبب ف نقوص مجموعك واول واحد يعلق ويتريق عليك واول واحد يفرح فيك
تخيلو هذه الكلمات تقال لكم كل ساعه ف كل يوم على مدار 8 سنوات ...ده غير بقه ال بيقال بعيدا عن مجال التعليم ..اعمل ومتعملش..الكبير كبير مينفعش ومينغعش.. والصغير عيل وانت ال مطحون ف النص
ومع كل ده ادينا صابرين والحمد لله ع كل حال ف السراء والضراء
لحد ما تيجى سنوات حسم المستقبل (الثانويه العامه) ( التوجيهى)...مهما اتكلمت فده ما هو الا موقف او اتنين من ملايين المواقف ال بتتكرر يوميا
فاصل اريح ايدى وراجعلكو تانى هههههههههه وانتو كمان تريحو
