من طرف قال ابن تيمية رحمه الله عن التتار : ( وكل من قفز إليهم من أمراء العسكر فحكمه حكمهم، وفيهم
من الردة عن شرائع الإسلام بقدر ما ارتد عنه من شرائع الإسلام ، وإذ كان السلف قد
سموا مانعي الزكاة مرتدين مع كونهم يصومون ويصلون ولم يكونوا يقاتلون جماعة
المسلمين، فكيف بمن صار مع أعداء الله ورسوله قاتلاً للمسلمين)
فكيف لنا اليوم نرى المشايخ يصافحون ويقبلون الامراء والحكام الذين وقفوا الى جانب الكفار من حكام مصر وسوريا وكل حكام الضرار يلا العجب !
فماذا يقول ابن تيمية رحمه الله لو شاهد الطائرات والجيوش الأمريكية وحلفاءها التي تنطلق من دول الخليج لتضرب المسلمين في العراق ؟
وماذا يقول لو شاهد الطائرات الأمريكية التي تقلع من باكستان لتقتل المسلمين في أفغانستان ؟
وماذا يقول لو شاهد السفن...... والطائرات الأمريكية والغربية وهي تتزود بالوقود والمؤن والذخائر من دول الخليج واليمن ومصر في طريقها لحصار العراق واحتلال جزيرة العرب وحماية أمن إسرائيل ؟
وماذا يقول لو شاهد البيوت تهدم على رؤوس سكانها من مسلمي فلسطين بسلاح الأمريكان - أصدقاء حكامنا - . وحكام سوريا والاردن ومصر يحرسون حدود كيان اسرائيل
وماذا يقول لو شاهد كيف يُستقبل الكفار اعدائنا في بلاد المسلمين _ وكانهم فاتحين محررين_؟
من الردة عن شرائع الإسلام بقدر ما ارتد عنه من شرائع الإسلام ، وإذ كان السلف قد
سموا مانعي الزكاة مرتدين مع كونهم يصومون ويصلون ولم يكونوا يقاتلون جماعة
المسلمين، فكيف بمن صار مع أعداء الله ورسوله قاتلاً للمسلمين)
فكيف لنا اليوم نرى المشايخ يصافحون ويقبلون الامراء والحكام الذين وقفوا الى جانب الكفار من حكام مصر وسوريا وكل حكام الضرار يلا العجب !
فماذا يقول ابن تيمية رحمه الله لو شاهد الطائرات والجيوش الأمريكية وحلفاءها التي تنطلق من دول الخليج لتضرب المسلمين في العراق ؟
وماذا يقول لو شاهد الطائرات الأمريكية التي تقلع من باكستان لتقتل المسلمين في أفغانستان ؟
وماذا يقول لو شاهد السفن...... والطائرات الأمريكية والغربية وهي تتزود بالوقود والمؤن والذخائر من دول الخليج واليمن ومصر في طريقها لحصار العراق واحتلال جزيرة العرب وحماية أمن إسرائيل ؟
وماذا يقول لو شاهد البيوت تهدم على رؤوس سكانها من مسلمي فلسطين بسلاح الأمريكان - أصدقاء حكامنا - . وحكام سوريا والاردن ومصر يحرسون حدود كيان اسرائيل
وماذا يقول لو شاهد كيف يُستقبل الكفار اعدائنا في بلاد المسلمين _ وكانهم فاتحين محررين_؟
