قرية العطارة
العطارة تقع إلى الجنوب الغربي من مدينة جنين ، وتبعد عنها 15.5كم ، وترتفع عن سطح البحر 350مترا ، وعطارة تعني (اكليل ) وكانت تعرف في العهد الروماني باسم (أتاروس ) . تبلغ مساحة أراضيها 3844 دونما يحيط بها اراضي قرى سيلة الضهر ، وبلعا ، وبرقة ، قدر عدد سكانها في عام 1922 (164) نسمة وعام 1945 (800) نسمة وفي عام 1967 حوالي (903) نسمة وعام 1987 حوالي (976) نسمة وعام 1997 بلغوا (994) نسمة تعد القرية ذات موقع أثري يحتوي على آثار تاريخية تضم كهوفا وخربا فارسية ، كمايوجد بها نفق يخترق الجبل بارتفاع 7 م وبطول 300 م بني من الداخل بالحجر الأبيض المنقوش .
العطارة في الكتب
سميت بهذا الاسم لجمال الموقع وكثرة ما ينمو فيها من الورود والأزهار، تقع إلى الجنوب الغربي من مدينة جنين، وتبعد عنها 24كم، على الطريق الرئيسي نابلس ؟ جنين، وتتبع إدارياً لبلدية سيلة الظهر، ترتفع عن سطح البحر 850م وتبلغ مساحة مخطط القرية العمراني 600 دونم، ضمتها سلطات الاحتلال لقضاء رام الله، يزرع فيها الحبوب والقطاني والأشجار المثمرة وخاصة الزيتون والمشمش واللوز، بالإضافة إلى البقوليات والمحاصيل الحقلية كالذرة والفقوس والخيار، تحيط بأراضيها أراضي قرى بلعا، عجة، جبع، سيلة الظهر، كفر رمان، والرامة.
بلغ عدد سكانها عام 1922م حوالي 164 نسمة ارتفع إلى 250 نسمة عام 1945م وبلغ عدد سكانها بعد الاحتلال 1967م حوالي 903 نسمة ارتفع إلى 976 نسمة عام 1987م.
في القرية جمعية تعاونية للإنارة بالكهرباء حيث تضيء القرية ليلاً، أما الناحية الصحية فيوجد فيها عيادة طبية عامة .
وفي القرية آثار تاريخية منها الكهوف والخرب الفارسية على بعد 1كم من القرية، ويوجد نفق يخترق الجبل بارتفاع 7م وبطول 300م بني من الداخل بالحجر الأبيض المنقوش ويلتقي في المكان السياح والمواطنين في الربيع .
العطارة تقع إلى الجنوب الغربي من مدينة جنين ، وتبعد عنها 15.5كم ، وترتفع عن سطح البحر 350مترا ، وعطارة تعني (اكليل ) وكانت تعرف في العهد الروماني باسم (أتاروس ) . تبلغ مساحة أراضيها 3844 دونما يحيط بها اراضي قرى سيلة الضهر ، وبلعا ، وبرقة ، قدر عدد سكانها في عام 1922 (164) نسمة وعام 1945 (800) نسمة وفي عام 1967 حوالي (903) نسمة وعام 1987 حوالي (976) نسمة وعام 1997 بلغوا (994) نسمة تعد القرية ذات موقع أثري يحتوي على آثار تاريخية تضم كهوفا وخربا فارسية ، كمايوجد بها نفق يخترق الجبل بارتفاع 7 م وبطول 300 م بني من الداخل بالحجر الأبيض المنقوش .
العطارة في الكتب
سميت بهذا الاسم لجمال الموقع وكثرة ما ينمو فيها من الورود والأزهار، تقع إلى الجنوب الغربي من مدينة جنين، وتبعد عنها 24كم، على الطريق الرئيسي نابلس ؟ جنين، وتتبع إدارياً لبلدية سيلة الظهر، ترتفع عن سطح البحر 850م وتبلغ مساحة مخطط القرية العمراني 600 دونم، ضمتها سلطات الاحتلال لقضاء رام الله، يزرع فيها الحبوب والقطاني والأشجار المثمرة وخاصة الزيتون والمشمش واللوز، بالإضافة إلى البقوليات والمحاصيل الحقلية كالذرة والفقوس والخيار، تحيط بأراضيها أراضي قرى بلعا، عجة، جبع، سيلة الظهر، كفر رمان، والرامة.
بلغ عدد سكانها عام 1922م حوالي 164 نسمة ارتفع إلى 250 نسمة عام 1945م وبلغ عدد سكانها بعد الاحتلال 1967م حوالي 903 نسمة ارتفع إلى 976 نسمة عام 1987م.
في القرية جمعية تعاونية للإنارة بالكهرباء حيث تضيء القرية ليلاً، أما الناحية الصحية فيوجد فيها عيادة طبية عامة .
وفي القرية آثار تاريخية منها الكهوف والخرب الفارسية على بعد 1كم من القرية، ويوجد نفق يخترق الجبل بارتفاع 7م وبطول 300م بني من الداخل بالحجر الأبيض المنقوش ويلتقي في المكان السياح والمواطنين في الربيع .