قرية جينصافوط
جينصافوط قرية من قرى الضفة الغربية وتتبع محافظة قلقيلية، ومن القرى التي وقعت تحت الاحتلال الإسرائيلي في حرب 1967. وهي قرية لها جذور عميقة في التاريخ , وحسب كتاب بلادنا فلسطين فان اسمها يعني قمة الكرم او حفة الكرم.
موقعها الجغرافي :
وهي قرية متوسطة الموقع بين مدينتي نابلس و قلقيلية حيث تقع على بعد 15 كم غربي مدينة نابلس و16 كم شرقي مدينة قلقيلية.
ويحيط بالقرية عدة قرى :
من الجهة الغربية : كفر لاقف, عزون.
من الجهة الشرقية : إماتين, فرعطة، عوريف.
من الجهة الشمالية : الفندق، حجة، باقة الحطب.
من الجهة الجنوبية : دير استيا، قراوة بني حسان، حارس.
سكانها ومرافقها
ويبلغ عدد سكان القرية (2300 نسمة) بحسب تعداد سنة 2007م وتحتوي القرية على عدة مؤسسات ومرافق عامة منها :
مجلس قروي
جمعية القرآن والسنة (مغلقة من 2004)
جمعية جينصافوط
نادي جينصافوط الرياضي
لجنة زكاة جينصافوط ( موقوفة )
مركز ابن سينا الطبي (تابع للمجلس القروي)
روضة سنابل جينصافوط (تابعة للنادي الرياضي)
عيادة صحية ومركز رعاية أمومة وطفولة (حكومي)
اربعة مساجد: مسجد أبو سعيد، المسجد العمري، مسجد أبو بكر الصديق ومسجد عبادة بن الصامت
مركز كنعان
مدرستان ثانويتان واحدة للذكور والثانية للاناث
يعمل أهل القرية بالزراعة واهم المحاصيل الزراعية: الزيتون، الزعتر، الحبوب، اللوزيات، الخضروات غالبيتها بعلية. كما يعمل الكثير من أبناء القرية في الوظائف الحكومية، ويعمل البعض كعمال مياومة وحرفيين والبعض الآخر يعمل في الأعمال التجارية. ويوجد في القرية العديد من المحلات التجارية ومشاغل الخياطة والحدادة والنجارة والموزييك والرخام. أما بالنسبة لشبكة الطرق الموجودة في القرية فهي معبدة وتوجد فيها طرق زراعية غير معبدة. ويوجد في القرية شبكة مياه وكهرباء ومقسم هاتف.
العائلات في القرية:
توجد في القرية عشر عائلات :ايوب ، صبرة ، سكر ، اسعد ، نبهان ، نصار ،عيناش ، جابر ، عيد ، بشير
وهي فروع لشجرة واحدة يجمعهاالدين والنسب، والارض وهي متعاونة لمصلحة القرية
يعمل اهل القرية بالزراعة واهم المحاصيل الزراعية:
الزيتون ، الزعتر ، الحبوب ،اللوزيات ، الخضروات غالبيتها بعلية كما ويعمل الكثير من ابناء القرية في الوظائف الحكومية ويعمل البعض كعمال مياومة وحرفيين والبعض الاخر يعمل في الاعمال التجارية.
ويوجد في القرية العديد من المحلات التجارية ومشاغل الخياطة والحدادة والنجارة والموزييك والرخام .
اما بالنسبة لشبكة الطرق الموجودة في القرية فهي معبدة وتوجد فيها طرق زراعية ما يزال العمل مستمرا بها ، وتوجد في القرية شبكتي مياه وكهرباء . '
جينصافوط قرية من قرى الضفة الغربية وتتبع محافظة قلقيلية، ومن القرى التي وقعت تحت الاحتلال الإسرائيلي في حرب 1967. وهي قرية لها جذور عميقة في التاريخ , وحسب كتاب بلادنا فلسطين فان اسمها يعني قمة الكرم او حفة الكرم.
موقعها الجغرافي :
وهي قرية متوسطة الموقع بين مدينتي نابلس و قلقيلية حيث تقع على بعد 15 كم غربي مدينة نابلس و16 كم شرقي مدينة قلقيلية.
ويحيط بالقرية عدة قرى :
من الجهة الغربية : كفر لاقف, عزون.
من الجهة الشرقية : إماتين, فرعطة، عوريف.
من الجهة الشمالية : الفندق، حجة، باقة الحطب.
من الجهة الجنوبية : دير استيا، قراوة بني حسان، حارس.
سكانها ومرافقها
ويبلغ عدد سكان القرية (2300 نسمة) بحسب تعداد سنة 2007م وتحتوي القرية على عدة مؤسسات ومرافق عامة منها :
مجلس قروي
جمعية القرآن والسنة (مغلقة من 2004)
جمعية جينصافوط
نادي جينصافوط الرياضي
لجنة زكاة جينصافوط ( موقوفة )
مركز ابن سينا الطبي (تابع للمجلس القروي)
روضة سنابل جينصافوط (تابعة للنادي الرياضي)
عيادة صحية ومركز رعاية أمومة وطفولة (حكومي)
اربعة مساجد: مسجد أبو سعيد، المسجد العمري، مسجد أبو بكر الصديق ومسجد عبادة بن الصامت
مركز كنعان
مدرستان ثانويتان واحدة للذكور والثانية للاناث
يعمل أهل القرية بالزراعة واهم المحاصيل الزراعية: الزيتون، الزعتر، الحبوب، اللوزيات، الخضروات غالبيتها بعلية. كما يعمل الكثير من أبناء القرية في الوظائف الحكومية، ويعمل البعض كعمال مياومة وحرفيين والبعض الآخر يعمل في الأعمال التجارية. ويوجد في القرية العديد من المحلات التجارية ومشاغل الخياطة والحدادة والنجارة والموزييك والرخام. أما بالنسبة لشبكة الطرق الموجودة في القرية فهي معبدة وتوجد فيها طرق زراعية غير معبدة. ويوجد في القرية شبكة مياه وكهرباء ومقسم هاتف.
العائلات في القرية:
توجد في القرية عشر عائلات :ايوب ، صبرة ، سكر ، اسعد ، نبهان ، نصار ،عيناش ، جابر ، عيد ، بشير
وهي فروع لشجرة واحدة يجمعهاالدين والنسب، والارض وهي متعاونة لمصلحة القرية
يعمل اهل القرية بالزراعة واهم المحاصيل الزراعية:
الزيتون ، الزعتر ، الحبوب ،اللوزيات ، الخضروات غالبيتها بعلية كما ويعمل الكثير من ابناء القرية في الوظائف الحكومية ويعمل البعض كعمال مياومة وحرفيين والبعض الاخر يعمل في الاعمال التجارية.
ويوجد في القرية العديد من المحلات التجارية ومشاغل الخياطة والحدادة والنجارة والموزييك والرخام .
اما بالنسبة لشبكة الطرق الموجودة في القرية فهي معبدة وتوجد فيها طرق زراعية ما يزال العمل مستمرا بها ، وتوجد في القرية شبكتي مياه وكهرباء . '