عباءة إخفاء باستخدام بلورات كربونات كالسيوم منشورية الشكل
تمكن علماء وباحثون من ابتكار عباءة إخفاء باستخدام بلورات كربونات كالسيوم منشورية الشكل، وتقوم وظيفة أجهزة الإخفاء التى اخترعها العلماء على توجيه أشعة الضوء كاملةً بسلاسة وانتظام حول الأشياء حتى تتابع مسيرها فى مسارها الأصلى كما لو أن شيئاً لا يوجد.
وبحسب صحيفة "الاتحاد" الإماراتية، فقد اخترع العلماء أول عباءة إخفاء قادرة على إخفاء الأشياء ثلاثية الأبعاد وجعلها غير مرئية فى الضوء وغير منظورة للعين البشرية، غير أن المنطقة التى تغطيها هذه العباءة صغيرة جداً ولا تتعدى 30 ميكرومتر (الميكرومتر الواحد يُعادل جزءاً من مليون من المتر)، أى ثلث حجم شعرة رأس الإنسان.
وقد طور العلماء حالياً عباءةً قادرة على حجب الأشياء ثلاثية الأبعاد عن العين فى الضوء الأبيض العادى وأشعة الليزر الخضراء والحمراء. وعلى الرغم من أن المجال الذى تخفيه هذه العباءة لا يتعدى سنتيمترين، فإنها تُعتبر إنجازاً كبيراً لأن الأهم هو معرفة مبدأ الفكرة، أما صغر الحجم وكبره فيظل مسألة وقت لا أكثر. وهو ما يُصدقه الباحث شوانج زهانج، عالم فيزيائي فى جامعة بيرمينغهام فى إنجلترا وأحد مخترعى عباءة الإخفاء، بقوله "ليس هناك حد معين أو حجم أقصى للعباءة".
تمكن علماء وباحثون من ابتكار عباءة إخفاء باستخدام بلورات كربونات كالسيوم منشورية الشكل، وتقوم وظيفة أجهزة الإخفاء التى اخترعها العلماء على توجيه أشعة الضوء كاملةً بسلاسة وانتظام حول الأشياء حتى تتابع مسيرها فى مسارها الأصلى كما لو أن شيئاً لا يوجد.
وبحسب صحيفة "الاتحاد" الإماراتية، فقد اخترع العلماء أول عباءة إخفاء قادرة على إخفاء الأشياء ثلاثية الأبعاد وجعلها غير مرئية فى الضوء وغير منظورة للعين البشرية، غير أن المنطقة التى تغطيها هذه العباءة صغيرة جداً ولا تتعدى 30 ميكرومتر (الميكرومتر الواحد يُعادل جزءاً من مليون من المتر)، أى ثلث حجم شعرة رأس الإنسان.
وقد طور العلماء حالياً عباءةً قادرة على حجب الأشياء ثلاثية الأبعاد عن العين فى الضوء الأبيض العادى وأشعة الليزر الخضراء والحمراء. وعلى الرغم من أن المجال الذى تخفيه هذه العباءة لا يتعدى سنتيمترين، فإنها تُعتبر إنجازاً كبيراً لأن الأهم هو معرفة مبدأ الفكرة، أما صغر الحجم وكبره فيظل مسألة وقت لا أكثر. وهو ما يُصدقه الباحث شوانج زهانج، عالم فيزيائي فى جامعة بيرمينغهام فى إنجلترا وأحد مخترعى عباءة الإخفاء، بقوله "ليس هناك حد معين أو حجم أقصى للعباءة".