لالكن هالخاطر ه...
مَأساَةُ شَعبٍ
في ضِياء لَيالي غزه
رَأيتُ مَأساة رَجُلٌ
ضَاقت حناياه خَوفاً
مِن صَوت الرَمَادِ الهابط
على سَقفِ بَيتٍ مَهجُور
يّرتَعش جَسده هَولاً
مِن رُصاصةِ غَدرٍ
صَادّفتهُ قُنبُلَةٍ طَائِشة
تَنحَنيِ على كُفوفِ يَدُه
تَذرِف الدَمعْ حُزنَاً
بِأنَهُ لّم يُقتل شَهيِداً
فَقَد كَانَت إصَابْتاً
ضَئِلّية مِن نَوعِهَا
فَهَذه حِكَايَة شَعبُ
حَارَبْ لِيعِيشَ بِأمَانٍ
وهَذه حِكَايَة أَبطْالاٌ
عَاهَدوا الإِسلامَ أن
يَكُونَ مُنتَصِراً بِالنِهايَة
وَيُرفرف عَلم فِلسطِين ..
تحياتي ...
مَأساَةُ شَعبٍ
في ضِياء لَيالي غزه
رَأيتُ مَأساة رَجُلٌ
ضَاقت حناياه خَوفاً
مِن صَوت الرَمَادِ الهابط
على سَقفِ بَيتٍ مَهجُور
يّرتَعش جَسده هَولاً
مِن رُصاصةِ غَدرٍ
صَادّفتهُ قُنبُلَةٍ طَائِشة
تَنحَنيِ على كُفوفِ يَدُه
تَذرِف الدَمعْ حُزنَاً
بِأنَهُ لّم يُقتل شَهيِداً
فَقَد كَانَت إصَابْتاً
ضَئِلّية مِن نَوعِهَا
فَهَذه حِكَايَة شَعبُ
حَارَبْ لِيعِيشَ بِأمَانٍ
وهَذه حِكَايَة أَبطْالاٌ
عَاهَدوا الإِسلامَ أن
يَكُونَ مُنتَصِراً بِالنِهايَة
وَيُرفرف عَلم فِلسطِين ..
تحياتي ...