قرية جلبون
جلبون عرفت في العهد الروماني باسم جلبوس ، ويعتقد أن جلبون تحريف ل (نجالبونا)) السامية بمعنى القوي والشجاع ، أو تحريف لكلمة (جلبوع ) الاسم القديم لجبال فقوعة الواقعة في هذه الناحية ، وتقع إلى الشرق من مدينة جنين ، وتبعد عنها 12كم . وترتفع عن سطح البحر 300 متراً . تبلغ مساحة اراضيها 9600 دونما يحيط بها أراضي قرى فقوعة وبيت قاد ودير أبو ضعيف والمغير . قدر عدد سكانها في عام 1922 (410) نسمة وعام 1945 (610) نسمة ، وفي عام 1967 حوالي (819) نسمة وعام 1987 حوالي (1600) نسمة ، وفي عام 1997 بلغوا (1860) نسمة .
تقع جلبون شرق مدينة جنين بحوالي 12 كم وتقع تحديدا غرب الخط الأخضر أو حدود الرابع من حزيران 1967 . أحتلت القرية على مرحلتين: الأولى في عام 1948 حيث أحتلت العصابات الصهيونية حوالي 26000 دونم/ من أصل 33000 من أراضي القرية الخصبة الممتدة من سلسلة الجبال المطلة على الأغوار وحتى نهر الأردن. وفي المرحلة الثانية احتلت اسرائيل ما تبقى من جلبون في حرب الأيام الستة بين 5 و 11 حزيران علم 1967.
وفي عام 2004 صادرت اسرائيل 2000 دونم لصالح جدار الفصل العنصري. وبذلك يتبقى للقرية حوالي 5000 دونم فقط.
شارك أهل القرية في مقاومة الإحتلال وقدموا العديد من الشهداء والجرحي والأسرى.
جلبون عرفت في العهد الروماني باسم جلبوس ، ويعتقد أن جلبون تحريف ل (نجالبونا)) السامية بمعنى القوي والشجاع ، أو تحريف لكلمة (جلبوع ) الاسم القديم لجبال فقوعة الواقعة في هذه الناحية ، وتقع إلى الشرق من مدينة جنين ، وتبعد عنها 12كم . وترتفع عن سطح البحر 300 متراً . تبلغ مساحة اراضيها 9600 دونما يحيط بها أراضي قرى فقوعة وبيت قاد ودير أبو ضعيف والمغير . قدر عدد سكانها في عام 1922 (410) نسمة وعام 1945 (610) نسمة ، وفي عام 1967 حوالي (819) نسمة وعام 1987 حوالي (1600) نسمة ، وفي عام 1997 بلغوا (1860) نسمة .
تقع جلبون شرق مدينة جنين بحوالي 12 كم وتقع تحديدا غرب الخط الأخضر أو حدود الرابع من حزيران 1967 . أحتلت القرية على مرحلتين: الأولى في عام 1948 حيث أحتلت العصابات الصهيونية حوالي 26000 دونم/ من أصل 33000 من أراضي القرية الخصبة الممتدة من سلسلة الجبال المطلة على الأغوار وحتى نهر الأردن. وفي المرحلة الثانية احتلت اسرائيل ما تبقى من جلبون في حرب الأيام الستة بين 5 و 11 حزيران علم 1967.
وفي عام 2004 صادرت اسرائيل 2000 دونم لصالح جدار الفصل العنصري. وبذلك يتبقى للقرية حوالي 5000 دونم فقط.
شارك أهل القرية في مقاومة الإحتلال وقدموا العديد من الشهداء والجرحي والأسرى.