أعلن قائد المنتخب الإسباني ألبرت كوستا اليوم الاثنين أن رافاييل نادال سيشارك في نهائي كأس ديفيس لكرة المضرب الذي سيكون في مواجهة تشيكيا بين الرابع والسادس من كانون الأول/ديسمبر المقبل في برشلونة.
وسينضم نادال إلى الثلاثي فرناندو فرداسكو وفيليسيانو لوبيز ودافيد فيرر، فيما لم يحدد كوستا هوية اللاعب الاحتياطي والذي قد يكون خوان كارلوس فيريرو أو تومي روبريدو.
وقال كوستا: "الأمر الأصعب هو الفوز بكأس ديفيس. أطلق نداءً للتواضع والهدوء حتى وان كنا نلعب أمام جمهورنا ونحن الأوفر حظاً للفوز. التشيكيون يملكون لاعبين كبار وهم سيأتون إلى هنا من أجل الفوز وستكون الأمور معقدة".
وبإمكان كوستا أن يعول على نادال الذي جعل الفوز بلقب كأس ديفيس من ابرز أولوياته حتى وان كان شارك الأسبوع الماضي في دورة باريس بيرسي للماسترز حيث وصل إلى الدور نصف النهائي قبل أن يخرج على يد الصربي نوفاك ديوكوفيتش الذي توّج لاحقاً باللقب على حساب الفرنسي غايل مونفيس.
واعتبر نادال إن نهائي كأس ديفيس سيكون أفضل نهاية موسم في مسيرته، وذلك بعدما غاب عن نهائي الموسم الماضي عندما توّجت بلاده باللقب للمرة الثالثة بعد تغلبها على الأرجنتين.
يذكر أن تشيكيا التي تعول على راديك ستيبانيك وتوماس بيرديتش، تأهلت إلى النهائي لأول مرة منذ 1980 عندما كانت موحدة باسم تشيكوسلوفاكيا، وذلك بفوزها على كرواتيا في الدور نصف النهائي، فيما تخلصت إسبانيا من إسرائيل.
وسينضم نادال إلى الثلاثي فرناندو فرداسكو وفيليسيانو لوبيز ودافيد فيرر، فيما لم يحدد كوستا هوية اللاعب الاحتياطي والذي قد يكون خوان كارلوس فيريرو أو تومي روبريدو.
وقال كوستا: "الأمر الأصعب هو الفوز بكأس ديفيس. أطلق نداءً للتواضع والهدوء حتى وان كنا نلعب أمام جمهورنا ونحن الأوفر حظاً للفوز. التشيكيون يملكون لاعبين كبار وهم سيأتون إلى هنا من أجل الفوز وستكون الأمور معقدة".
وبإمكان كوستا أن يعول على نادال الذي جعل الفوز بلقب كأس ديفيس من ابرز أولوياته حتى وان كان شارك الأسبوع الماضي في دورة باريس بيرسي للماسترز حيث وصل إلى الدور نصف النهائي قبل أن يخرج على يد الصربي نوفاك ديوكوفيتش الذي توّج لاحقاً باللقب على حساب الفرنسي غايل مونفيس.
واعتبر نادال إن نهائي كأس ديفيس سيكون أفضل نهاية موسم في مسيرته، وذلك بعدما غاب عن نهائي الموسم الماضي عندما توّجت بلاده باللقب للمرة الثالثة بعد تغلبها على الأرجنتين.
يذكر أن تشيكيا التي تعول على راديك ستيبانيك وتوماس بيرديتش، تأهلت إلى النهائي لأول مرة منذ 1980 عندما كانت موحدة باسم تشيكوسلوفاكيا، وذلك بفوزها على كرواتيا في الدور نصف النهائي، فيما تخلصت إسبانيا من إسرائيل.