أبدى نائب رئيس الاتحاد الدولي لكرة القدم (فيفا) الترينيدادي جاك وارنر دعمه لأستراليا في حملتها لاستضافة نهائيات كأس العالم عام 2018 أو 2022.
واعتبر وارنر أن فرصة أستراليا في استضافة المونديال "ممتازة"، مقللاً من أهمية الانتقادات التي ترى أن بعدها جغرافيا سينعكس سلباً عليها.
وقال وارنر في حديث نشره موقع الاتحاد الأسترالي لكرة القدم على شبكة الإنترنت "إن اعتبار أستراليا بعيدة جداً أمر سخيف، فهي قريبة من ثلثي سكان العالم أكثر من أي دولة أخرى".
وملف أستراليا يأتي من ضمن تسعة ملفات في حملة استضافة مونديال 2018، كما انه واحدا من 11 ملفا في السباق لاحتضان مونديال 2022.
وستكشف هوية الدولتين المنظمتين لمونديالي 2018 و2022 معاً في كانون الأول/ديسمبر 2010، علما بان مونديال 2010 سيقام في جنوب أفريقيا ومونديال 2014 في البرازيل.
وتابع وارنر: "نظمت أستراليا أفضل ألعاب أولمبية حتى الآن (سيدني 2000)، وبرهنت قدرتها على استضافة اكبر الإحداث الرياضية في العالم وإدارتها بامتياز"، مضيفاً: "إذا كانت هناك دولة تستحق استضافة نهائيات كأس العالم، فإنها أستراليا".
وسبق لوارنر أن حمل على ملف إنكلترا لاستضافة مونديال 2018 مشيراً إلى أنه سيعمل كل ما في وسعه لكي لا تحصل على هذا الشرف.
واعتبر وارنر أن فرصة أستراليا في استضافة المونديال "ممتازة"، مقللاً من أهمية الانتقادات التي ترى أن بعدها جغرافيا سينعكس سلباً عليها.
وقال وارنر في حديث نشره موقع الاتحاد الأسترالي لكرة القدم على شبكة الإنترنت "إن اعتبار أستراليا بعيدة جداً أمر سخيف، فهي قريبة من ثلثي سكان العالم أكثر من أي دولة أخرى".
وملف أستراليا يأتي من ضمن تسعة ملفات في حملة استضافة مونديال 2018، كما انه واحدا من 11 ملفا في السباق لاحتضان مونديال 2022.
وستكشف هوية الدولتين المنظمتين لمونديالي 2018 و2022 معاً في كانون الأول/ديسمبر 2010، علما بان مونديال 2010 سيقام في جنوب أفريقيا ومونديال 2014 في البرازيل.
وتابع وارنر: "نظمت أستراليا أفضل ألعاب أولمبية حتى الآن (سيدني 2000)، وبرهنت قدرتها على استضافة اكبر الإحداث الرياضية في العالم وإدارتها بامتياز"، مضيفاً: "إذا كانت هناك دولة تستحق استضافة نهائيات كأس العالم، فإنها أستراليا".
وسبق لوارنر أن حمل على ملف إنكلترا لاستضافة مونديال 2018 مشيراً إلى أنه سيعمل كل ما في وسعه لكي لا تحصل على هذا الشرف.