اعتقلت الشرطة الإيطالية اليوم الاثنين تسعة أشخاص من بينهم رئيس نادي بوتينتزا بدوري الدرجة الثالثة المحلي لكرة القدم ضمن التحقيقات الجارية حاليا في قضية التلاعب في نتائج المباريات.
وأوضحت سلطات الإدعاء أن الاعتقالات تمت بناء على اتهامات تزوير المراهنات والعضوية في منظمة إجرامية.
ويشتبه في تورط الأشخاص المعتقلين في التلاعب في نتيجة مباراة بدوري الدرجة الثانية الإيطالي بموسم 2007/2008 إلى جانب سبع مباريات أخرى بدوري الدرجة الأولى للهواة في الموسم الماضي.
ويعرف جوزيبي بوستيليوني /27 عاما/ رئيس نادي بوتينتزا باسم "الرئيس الصبي" منذ توليه رئاسة النادي في عام 2006 .
ويعتقد أنه راهن على نتائج عدة مباريات تلاعب معاونوه في نتيجتها.
وقال مسئول بالشرطة الإيطالية : "وبما أنه من المستحيل أن يتم التلاعب في نتيجة مباراة ما بطريقة هادئة فقد أشعلت هذه العصابة أجواء المباريات بالعنف والتخويف".
ويبدو أن بوستيليوني جمع ما يقرب من 86 ألف يورو من عدة مراهنات له في وكالات مختلفة على مباراة رافينا مع ليتشي بدوري الدرجة الثانية الإيطالي في نيسان/أبريل 2008 .
ويجري التحقيق مع 20 شخصا آخرين في القضية نفسها التي تسعى للكشف عن العلاقات التي تربط بين الجريمة المنظمة المحلية ومسئولي كرة القدم.
وتعاد للأذهان فضيحة التلاعب سنه 2003/2004 التي قام بها يوفنتوس وميلان
حيث اقصي اليوفي الى دوري الدرجة الثانية لمدة موسمين وجرد من لقب الدوري الايطالي لذلك الموسم اما ميلان فخصم من رصيده سبعة نقاط جعلته ينزل من مركز الوصيف الى المركز الثالث حيث استطاع انتر ميلان بعد هذه الاحداث ان يتوج بطلا للدوري الايطالي لذلك الموسم.
وأوضحت سلطات الإدعاء أن الاعتقالات تمت بناء على اتهامات تزوير المراهنات والعضوية في منظمة إجرامية.
ويشتبه في تورط الأشخاص المعتقلين في التلاعب في نتيجة مباراة بدوري الدرجة الثانية الإيطالي بموسم 2007/2008 إلى جانب سبع مباريات أخرى بدوري الدرجة الأولى للهواة في الموسم الماضي.
ويعرف جوزيبي بوستيليوني /27 عاما/ رئيس نادي بوتينتزا باسم "الرئيس الصبي" منذ توليه رئاسة النادي في عام 2006 .
ويعتقد أنه راهن على نتائج عدة مباريات تلاعب معاونوه في نتيجتها.
وقال مسئول بالشرطة الإيطالية : "وبما أنه من المستحيل أن يتم التلاعب في نتيجة مباراة ما بطريقة هادئة فقد أشعلت هذه العصابة أجواء المباريات بالعنف والتخويف".
ويبدو أن بوستيليوني جمع ما يقرب من 86 ألف يورو من عدة مراهنات له في وكالات مختلفة على مباراة رافينا مع ليتشي بدوري الدرجة الثانية الإيطالي في نيسان/أبريل 2008 .
ويجري التحقيق مع 20 شخصا آخرين في القضية نفسها التي تسعى للكشف عن العلاقات التي تربط بين الجريمة المنظمة المحلية ومسئولي كرة القدم.
وتعاد للأذهان فضيحة التلاعب سنه 2003/2004 التي قام بها يوفنتوس وميلان
حيث اقصي اليوفي الى دوري الدرجة الثانية لمدة موسمين وجرد من لقب الدوري الايطالي لذلك الموسم اما ميلان فخصم من رصيده سبعة نقاط جعلته ينزل من مركز الوصيف الى المركز الثالث حيث استطاع انتر ميلان بعد هذه الاحداث ان يتوج بطلا للدوري الايطالي لذلك الموسم.