هل هي قضية أم عدة قضايا
منذ بداية الانتفاضة الأولى وما قبلها كان هم وهدف الشعب الفلسطيني هو الحفاظ على أرضه وتراثه ومقدساته والتمسك ببيوتهم وحبهم لبعضهم البعض حتى تأزمت الأمور بعد انتفاضة الأقصى ووفاه الرئيس الراحل ياسر عرفات واستشهاد قادة الحركات الفلسطينية مثل الشهيد المؤسس لحركة حماس القائد احمد ياسين والشهيد أبو علي مصطفى وأبو جهاد ....الخ
هذا الذي أدى إلى تبعثر القضية الفلسطينية وتجزئها إلى عدة قضايا بسبب سيطرة إسرائيل على العقول العربية والشعوب والدول الأخرى
وأصبحت القضية الفلسطينية تشكل عائق أمام التفكير الفلسطيني في تحرير أرضة بسبب انقسام القضية الفلسطينية إلى عدة قضايا منها المهم ومنها التافه
حيث أصبحت القضية الفلسطينية كما يلي :
1- قضية القدس
2- قضية أراضي العودة
3- قضية الأسرى
4- قضية اللاجئين
5- قضية حماس وفتح قضية الضفة وغزة
6- قضايا دينية
7- قضايا اقتصادية
8- قضايا ودية وعلاقات خارجية
9- قضية الانتخابات
10- ظهور حركات شعبية وإسلامية ووطنية بكثرة ومعظمها من اجل المصالح وإقامة الشغب
إن الذي ساعد على انقسام القضية إلى عدة قضايا هو جهل الشعوب العربية واتفاقات خارجية نابعة من حكام العرب مع أمريكيا وإسرائيل لأهداف سياسية معينة
كما أن الانتخابات الفلسطينية السابقة هي سبب أساسي في خلق القضايا التي تعتبر سمعة سيئة للشعب الفلسطيني مثل قضية الانقسام بين حماس وفتح وقضية الضفة وغزة وقضية الانتخابات وغيرها من القضايا التافه
مع ذلك لا أنكر وجود بعض الفئات من أبناء الشعب الفلسطيني والشعوب العربية بوجود ذوق وطني وإرادة في الجهاد دفاعا عن الوطن والتراث والدين
وفي الختام كل ما أرجوه هو التمسك في القضية المعروفة والمتفق عليها القضية التي استشهد من اجلها ملايين المواطنين وملايين من الشهداء ضحوا بكل ما لديهم حتى بروحهم ودمائهم
قضية القدس والأسرى واللاجئين وحق العودة هم القضايا الأساسية والمهمة لدينا
لنتمسك في هذه القضايا ونشد أيادينا كفانا انقسام وكفانا هدر الدماء
لنلبي نداء الأقصى ونرفع كلمة الحق
أملين النصر من الله عز وجل
منذ بداية الانتفاضة الأولى وما قبلها كان هم وهدف الشعب الفلسطيني هو الحفاظ على أرضه وتراثه ومقدساته والتمسك ببيوتهم وحبهم لبعضهم البعض حتى تأزمت الأمور بعد انتفاضة الأقصى ووفاه الرئيس الراحل ياسر عرفات واستشهاد قادة الحركات الفلسطينية مثل الشهيد المؤسس لحركة حماس القائد احمد ياسين والشهيد أبو علي مصطفى وأبو جهاد ....الخ
هذا الذي أدى إلى تبعثر القضية الفلسطينية وتجزئها إلى عدة قضايا بسبب سيطرة إسرائيل على العقول العربية والشعوب والدول الأخرى
وأصبحت القضية الفلسطينية تشكل عائق أمام التفكير الفلسطيني في تحرير أرضة بسبب انقسام القضية الفلسطينية إلى عدة قضايا منها المهم ومنها التافه
حيث أصبحت القضية الفلسطينية كما يلي :
1- قضية القدس
2- قضية أراضي العودة
3- قضية الأسرى
4- قضية اللاجئين
5- قضية حماس وفتح قضية الضفة وغزة
6- قضايا دينية
7- قضايا اقتصادية
8- قضايا ودية وعلاقات خارجية
9- قضية الانتخابات
10- ظهور حركات شعبية وإسلامية ووطنية بكثرة ومعظمها من اجل المصالح وإقامة الشغب
إن الذي ساعد على انقسام القضية إلى عدة قضايا هو جهل الشعوب العربية واتفاقات خارجية نابعة من حكام العرب مع أمريكيا وإسرائيل لأهداف سياسية معينة
كما أن الانتخابات الفلسطينية السابقة هي سبب أساسي في خلق القضايا التي تعتبر سمعة سيئة للشعب الفلسطيني مثل قضية الانقسام بين حماس وفتح وقضية الضفة وغزة وقضية الانتخابات وغيرها من القضايا التافه
مع ذلك لا أنكر وجود بعض الفئات من أبناء الشعب الفلسطيني والشعوب العربية بوجود ذوق وطني وإرادة في الجهاد دفاعا عن الوطن والتراث والدين
وفي الختام كل ما أرجوه هو التمسك في القضية المعروفة والمتفق عليها القضية التي استشهد من اجلها ملايين المواطنين وملايين من الشهداء ضحوا بكل ما لديهم حتى بروحهم ودمائهم
قضية القدس والأسرى واللاجئين وحق العودة هم القضايا الأساسية والمهمة لدينا
لنتمسك في هذه القضايا ونشد أيادينا كفانا انقسام وكفانا هدر الدماء
لنلبي نداء الأقصى ونرفع كلمة الحق
أملين النصر من الله عز وجل