أكد مدرب المنتخب الإيطالي لكرة القدم مارتشيلو ليبي اليوم الخميس أنه يرفض الخضوع للضغوطات بخصوص استدعاء مهاجم سمبدوريا أنطونيو كاسانو إلى صفوف أبطال العالم.
وقال ليبي في حديث إلى الصحيفة الأسبوعية "لاكسبريسو": "هناك العديد من الأشخاص الذين يقولون بأنني عنيد ومتعجرف، لكن عيبي الحقيقي هو التماسك".
وأضاف: "المشجعون والصحافيون هم مثل الأحزاب السياسية. كل واحد منهم له مرشح للمنتخب الوطني. لكن لدي اعتقاداتي الخاصة وأفكاري الخاصة. ولا أعطي التفسيرات حتى لا أزيد من حدة المشكلة".
وكانت وسائل الإعلام الإيطالية والعديد من المشجعين استهلوا حملة مكثفة في البلاد من أجل ضم كاسانو إلى صفوف المنتخب الإيطالي خلال مونديال جنوب أفريقيا المقرر عام 2010.
ويعتبر كاسانو مهاجماً من الطراز الرفيع بمؤهلات فنية هائلة لكن طباعه الحادة ومزاجيته ومشاكله العديدة داخل وخارج الملعب لا تشجع المدرب الإيطالي على استدعاءه إلى صفوف المنتخب.
وقال ليبي: "سأمشي ضد التيار. أنا آسف جداً بالنسبة إليه لأنه شاب جيد".
وفضلاً عن كاسانو، فإن ليبي يواجه منذ أسابيع قليلة حملة أخرى تتعلق بلاعب وسط روما وقائده فرانشيسكو توتي الذي اعتزل اللعب دولياً عقب مونديال ألمانيا 2006 لكنه أعرب عن تمنياته بالعودة عن اعتزاله.
وقال ليبي في حديث إلى الصحيفة الأسبوعية "لاكسبريسو": "هناك العديد من الأشخاص الذين يقولون بأنني عنيد ومتعجرف، لكن عيبي الحقيقي هو التماسك".
وأضاف: "المشجعون والصحافيون هم مثل الأحزاب السياسية. كل واحد منهم له مرشح للمنتخب الوطني. لكن لدي اعتقاداتي الخاصة وأفكاري الخاصة. ولا أعطي التفسيرات حتى لا أزيد من حدة المشكلة".
وكانت وسائل الإعلام الإيطالية والعديد من المشجعين استهلوا حملة مكثفة في البلاد من أجل ضم كاسانو إلى صفوف المنتخب الإيطالي خلال مونديال جنوب أفريقيا المقرر عام 2010.
ويعتبر كاسانو مهاجماً من الطراز الرفيع بمؤهلات فنية هائلة لكن طباعه الحادة ومزاجيته ومشاكله العديدة داخل وخارج الملعب لا تشجع المدرب الإيطالي على استدعاءه إلى صفوف المنتخب.
وقال ليبي: "سأمشي ضد التيار. أنا آسف جداً بالنسبة إليه لأنه شاب جيد".
وفضلاً عن كاسانو، فإن ليبي يواجه منذ أسابيع قليلة حملة أخرى تتعلق بلاعب وسط روما وقائده فرانشيسكو توتي الذي اعتزل اللعب دولياً عقب مونديال ألمانيا 2006 لكنه أعرب عن تمنياته بالعودة عن اعتزاله.