«ضربة الشمس» تهدد كل العاملين تحتها
شدد عدد من الأطباء على ضرورة مراعاة العمال الذين يعملون تحت أشعة الشمس، بإعطائهم فترة للراحة بين حين وآخر، على أن يتم ذلك داخل مكان بارد، حتى لا يفقد الجسم كميات كبيرة من السوائل والأملاح".
وينصح الأطباء بتعويض الجهد المبذول في الأعمال الشاقة عن طريق "شرب كميات كبيرة من المياه، للتخفيف من الأعراض"، مؤكدين أن "العمل تحت أشعة الشمس، يؤدي إلى إحداث خلل كبير في الجسم، وعدم توازن، وعدم المحافظة على درجة حرارة الجسم، الذي قد يصاب بالتقلص العضلي، والإجهاد الحراري، وكل ذلك نتيجة التعرض لفترة طويلة لأشعة الشمس والجهد البدني المبذول والشاق".
وذكر أن "العامل في أجواء حارة، قد يصاب بصعوبة وسرعة بالتنفس، وإجهاد وضعف في العضلات، وبالتالي يتعرض للهذيان، وفقدان الوعي"، مؤكداً أن "ضربات الشمس تشكل الخطر الأكبر على العمال، لأنها تؤدي أحياناً إلى الوفاة، نظراً لارتفاع درجة حرارة الجسم لأكثر من 40 درجة مئوية"، مؤكداً أنه في هذه الحالة "يجب إبعاد المريض عن الجو الحار، وإعطاؤه سوائل تعويضية، مع تبريد الجسم بكمادات الماء البارد، ونقله سريعاً إلى المستشفى لتلقي العلاج اللازم".
ويتابع الأطباء "في الأجواء الحارة، يفضل تقسيم العمل إلى فترة صباحية ومسائية، مع مراعاة ظروف العاملين وصحتهم، وحفاظاً على نشاطهم وجهدهم"، مضيفاً "يجب في الفترة الصباحية أن يبدأ الدوام من الساعة الخامسة صباحاً، إلى العاشرة والنصف صباحاً، أما الفترة المسائية، فتبدأ من بعد صلاة العصر، إلى نهاية الدوام، من أجل تجنب الوقوف في الشمس المحرقة، وما تتسببه من أخطار، تبدأ من الساعة العاشرة والنصف صباحاً، حتى الثالثة عصراً".
شدد عدد من الأطباء على ضرورة مراعاة العمال الذين يعملون تحت أشعة الشمس، بإعطائهم فترة للراحة بين حين وآخر، على أن يتم ذلك داخل مكان بارد، حتى لا يفقد الجسم كميات كبيرة من السوائل والأملاح".
وينصح الأطباء بتعويض الجهد المبذول في الأعمال الشاقة عن طريق "شرب كميات كبيرة من المياه، للتخفيف من الأعراض"، مؤكدين أن "العمل تحت أشعة الشمس، يؤدي إلى إحداث خلل كبير في الجسم، وعدم توازن، وعدم المحافظة على درجة حرارة الجسم، الذي قد يصاب بالتقلص العضلي، والإجهاد الحراري، وكل ذلك نتيجة التعرض لفترة طويلة لأشعة الشمس والجهد البدني المبذول والشاق".
وذكر أن "العامل في أجواء حارة، قد يصاب بصعوبة وسرعة بالتنفس، وإجهاد وضعف في العضلات، وبالتالي يتعرض للهذيان، وفقدان الوعي"، مؤكداً أن "ضربات الشمس تشكل الخطر الأكبر على العمال، لأنها تؤدي أحياناً إلى الوفاة، نظراً لارتفاع درجة حرارة الجسم لأكثر من 40 درجة مئوية"، مؤكداً أنه في هذه الحالة "يجب إبعاد المريض عن الجو الحار، وإعطاؤه سوائل تعويضية، مع تبريد الجسم بكمادات الماء البارد، ونقله سريعاً إلى المستشفى لتلقي العلاج اللازم".
ويتابع الأطباء "في الأجواء الحارة، يفضل تقسيم العمل إلى فترة صباحية ومسائية، مع مراعاة ظروف العاملين وصحتهم، وحفاظاً على نشاطهم وجهدهم"، مضيفاً "يجب في الفترة الصباحية أن يبدأ الدوام من الساعة الخامسة صباحاً، إلى العاشرة والنصف صباحاً، أما الفترة المسائية، فتبدأ من بعد صلاة العصر، إلى نهاية الدوام، من أجل تجنب الوقوف في الشمس المحرقة، وما تتسببه من أخطار، تبدأ من الساعة العاشرة والنصف صباحاً، حتى الثالثة عصراً".