تربية الطفل في سن السادسه،اساليب تساعد على تنمية الطفل في سن السادسة تربية الطفل في سن السادسه،اساليب تساعد على تنمية الطفل في سن السادسة تربية الطفل في سن السادسه،اساليب تساعد على تنمية الطفل في سن السادسة
تحتاج تربية الطفل في سن السادسة إلى أدوات وأساليب خاصة تساعد على تنمية الطفل في هذه المرحلة نظراً لتميز الطفل في سن السادسة بعدة صفات، هي:
أكثر استقلالية: يصبح الطفل في سن السادسة مستقل، وأكثر سيطرة على سلوكياته وأفعاله وأكثر اعتماداً على نفسه حيث يقوم بخلع الملابس وتناول الطعام، ويقلل من نوبات الغضب، ولكن لا يزال الطفل متعلق بوالديه.
مميزاً للأشياء: يستطيع الطفل في سن السادسة أن يميز بين الأشياء ويستطيع العد والكتابة ورسم الأشخاص بملامح بسيطة.
فخوراً بمهارته البدنية: يكون الطفل متحمساً للقيام بالكثير من النشاطات إلا أنه قد يخطأ في بعض الأحيان، ويتميز بالإصرار على تكملة الأشياء.
فهم اللغة: يمكن للطفل أن يفهم لغة من يتحدث معه بوضوح إلا أنه قد يحدث لديه التباس في فهم المعاني والأفكار المعقدة.
القدرة على سرد القصص: يستطيع الطفل في سن السادسة أن يسرد قصة كاملة أو أن يلقي كلمة أمام والديه وإخوته.
ومن أهم نصائح لتربية الطفل في سن السادسة:
إكساب الطفل مزيداً من الثقة بنفسه والاعتماد على الذات، فالطفل في هذا السن يريد أن يحصل على مزيد من الاستقلال من خلال التركيز على نقاط القوة الخاصة به، وجعل الطفل يساعد في أعمال المنزل، وعدم كبح حماس الطفل في تقديم أي مساعدة أو القيام بأي نشاط.
الانتباه لأسئلة الطفل في سن السادسة، فقد تكون أسئلته خطيرة ويجب أخذها على محمل الجد، مع التزام الهدوء أمام ما يقوم به الطفل من حركات وكلمات غريبة، قد يكون تعلمها من مجتمع المدرسة.
إفهام الطفل معني القيم، فالطفل في سن السادسة يبدأ في الحصول على وجهات نظر من حوله في بعض الأمور البسيطة. وقد تكون وجهات نظر الآخرين مختلفة تماماً، فلابد وأن يستطيع الطفل التفرقة بين الصواب والخطأ بوجود ثوابت (القيم).
قراءة القصص مع الطفل فهم يحبون سماع القصص والغناء في هذا السن، كما يساعد على الترابط والتفاهم مع الوالدين.
المساواة بين الإخوة في الأسرة، حتى لا يشعر الطفل في سن السادسة بالغيرة، فالغيرة تزيد عند الأطفال في سن السادسة. كما يجب توفير وقت للحوار مع الطفل عن مشاعره، وسؤاله عن الأحداث المدرسية والواجبات مما يشعر الطفل أن الوالدين متابعين ومهتمين بشئونه.
زيادة وعي الطفل بالآخرين عن طريق دمج الطفل مع أصدقائه في القيام بالنشاطات الجماعية.
تحتاج تربية الطفل في سن السادسة إلى أدوات وأساليب خاصة تساعد على تنمية الطفل في هذه المرحلة نظراً لتميز الطفل في سن السادسة بعدة صفات، هي:
أكثر استقلالية: يصبح الطفل في سن السادسة مستقل، وأكثر سيطرة على سلوكياته وأفعاله وأكثر اعتماداً على نفسه حيث يقوم بخلع الملابس وتناول الطعام، ويقلل من نوبات الغضب، ولكن لا يزال الطفل متعلق بوالديه.
مميزاً للأشياء: يستطيع الطفل في سن السادسة أن يميز بين الأشياء ويستطيع العد والكتابة ورسم الأشخاص بملامح بسيطة.
فخوراً بمهارته البدنية: يكون الطفل متحمساً للقيام بالكثير من النشاطات إلا أنه قد يخطأ في بعض الأحيان، ويتميز بالإصرار على تكملة الأشياء.
فهم اللغة: يمكن للطفل أن يفهم لغة من يتحدث معه بوضوح إلا أنه قد يحدث لديه التباس في فهم المعاني والأفكار المعقدة.
القدرة على سرد القصص: يستطيع الطفل في سن السادسة أن يسرد قصة كاملة أو أن يلقي كلمة أمام والديه وإخوته.
ومن أهم نصائح لتربية الطفل في سن السادسة:
إكساب الطفل مزيداً من الثقة بنفسه والاعتماد على الذات، فالطفل في هذا السن يريد أن يحصل على مزيد من الاستقلال من خلال التركيز على نقاط القوة الخاصة به، وجعل الطفل يساعد في أعمال المنزل، وعدم كبح حماس الطفل في تقديم أي مساعدة أو القيام بأي نشاط.
الانتباه لأسئلة الطفل في سن السادسة، فقد تكون أسئلته خطيرة ويجب أخذها على محمل الجد، مع التزام الهدوء أمام ما يقوم به الطفل من حركات وكلمات غريبة، قد يكون تعلمها من مجتمع المدرسة.
إفهام الطفل معني القيم، فالطفل في سن السادسة يبدأ في الحصول على وجهات نظر من حوله في بعض الأمور البسيطة. وقد تكون وجهات نظر الآخرين مختلفة تماماً، فلابد وأن يستطيع الطفل التفرقة بين الصواب والخطأ بوجود ثوابت (القيم).
قراءة القصص مع الطفل فهم يحبون سماع القصص والغناء في هذا السن، كما يساعد على الترابط والتفاهم مع الوالدين.
المساواة بين الإخوة في الأسرة، حتى لا يشعر الطفل في سن السادسة بالغيرة، فالغيرة تزيد عند الأطفال في سن السادسة. كما يجب توفير وقت للحوار مع الطفل عن مشاعره، وسؤاله عن الأحداث المدرسية والواجبات مما يشعر الطفل أن الوالدين متابعين ومهتمين بشئونه.
زيادة وعي الطفل بالآخرين عن طريق دمج الطفل مع أصدقائه في القيام بالنشاطات الجماعية.