الأسرى للدراسات : إدارة السجون تعزل إثنين من عمداء الأسرى فى سجن هداريم
التاريخ: 2010-02-22
أكد الأسرى فى سجن هداريم لمركز الأسرى للدراسات أن إدارة سجن هداريم قامت بعزل اثنين من قادة الحركة الوطنية الأسيرة واثنين من عمداء الأسرى بعد التعرض للتفتيش ، تحت حجة وجود هاتف نقال فى غرفة رقم 12 فى قسم 3 .
هذا وأكد رأفت حمدونة مدير مركز الأسرى للدراسات أن الأسيرين هما " الأسير عبد الرحمن ربيع شهاب ( 42 عاماً ) والمحكوم بالسجن مدى الحياة ، جدير بالذكر أن الأسير شهاب (أبو بلال) من مواليد بلدة جباليا بمدينة غزة واعتقل في 16/12/1988 في بداية الانتفاضة الأولي وحكم علية بالسجن المؤبد لمرتينوكان قد أنهى دراسة الماجستير أثناء اعتقاله .
وأضاف حمدونة أن الأسير الثانى هو الأسير وائل مكين أبو فنونه " أبو مكين " ( 42 عام ) والذى اعتقل بتاريخ 12/12/1989 م ، والمحكوم بثلاث مؤبدات،والاثنان من قادة حركة الجهاد الإسلامي فى السجون .
هذا واعتبر حمدونة أن إجراءات التصعيد التى تقوم بها إدارة السجون فى هذه الآونة من تنقلات وتفتيشات وعزل انفرادى لقادة تهدف لخلق ظروف قاسية تحت حجة الأمن .
وطالب حمدونة من الصحفيين والسياسيين والحقوقيين ووسائل الإعلام " المسموعة والمقروءة والمشاهدة " تسليط الضوء على قضية الأسرى المعزولين لما تحمل هذه القضية من توترات وتصعيد .
ودعا حمدونة التنظيمات والشخصيات و المؤسسات والمراكز التي تهتم بقضية الأسرى أن تفعل دورها على الصعيد الحقوقي والانسانى والجماهيري والاعلامى لحماية الأسرى من الانتهاكات التي تقوم بها إدارة السجون ضد الأسرى وعلى مدار الساعة .
التاريخ: 2010-02-22
أكد الأسرى فى سجن هداريم لمركز الأسرى للدراسات أن إدارة سجن هداريم قامت بعزل اثنين من قادة الحركة الوطنية الأسيرة واثنين من عمداء الأسرى بعد التعرض للتفتيش ، تحت حجة وجود هاتف نقال فى غرفة رقم 12 فى قسم 3 .
هذا وأكد رأفت حمدونة مدير مركز الأسرى للدراسات أن الأسيرين هما " الأسير عبد الرحمن ربيع شهاب ( 42 عاماً ) والمحكوم بالسجن مدى الحياة ، جدير بالذكر أن الأسير شهاب (أبو بلال) من مواليد بلدة جباليا بمدينة غزة واعتقل في 16/12/1988 في بداية الانتفاضة الأولي وحكم علية بالسجن المؤبد لمرتينوكان قد أنهى دراسة الماجستير أثناء اعتقاله .
وأضاف حمدونة أن الأسير الثانى هو الأسير وائل مكين أبو فنونه " أبو مكين " ( 42 عام ) والذى اعتقل بتاريخ 12/12/1989 م ، والمحكوم بثلاث مؤبدات،والاثنان من قادة حركة الجهاد الإسلامي فى السجون .
هذا واعتبر حمدونة أن إجراءات التصعيد التى تقوم بها إدارة السجون فى هذه الآونة من تنقلات وتفتيشات وعزل انفرادى لقادة تهدف لخلق ظروف قاسية تحت حجة الأمن .
وطالب حمدونة من الصحفيين والسياسيين والحقوقيين ووسائل الإعلام " المسموعة والمقروءة والمشاهدة " تسليط الضوء على قضية الأسرى المعزولين لما تحمل هذه القضية من توترات وتصعيد .
ودعا حمدونة التنظيمات والشخصيات و المؤسسات والمراكز التي تهتم بقضية الأسرى أن تفعل دورها على الصعيد الحقوقي والانسانى والجماهيري والاعلامى لحماية الأسرى من الانتهاكات التي تقوم بها إدارة السجون ضد الأسرى وعلى مدار الساعة .