سقوط الأمطار يجدد فتح ملف الزيارات والقلق على الأسرى صحياً
أكد مركز الأسرى للدراسات أن هنالك قلق يساور أهالى الأسرى على أبناءهم فى السجون فى ظل سقوط الأمطار على المعتقلات والحديث عن نقص الملابس والأغطية والأحذية بسبب منع الزيارات لأهالي قطاع غزة على وجه الخصوص ، هذا بالإضافة إلى انتشار الأمراض وخاصة الأنفلونزا في ظل نقص الأدوية والعلاجات اللازمة والاستهتار الطبي
وأكد المركز أن منع زيارات الأهالي لفترات طويلة تحت حجج أمنية واهية ، وعدم التمكن من إدخال ملابس الشتاء من ملابس وأغطية وأحذية ، مع المماطلة فى توفير تلك الأغطية والملابس من مخازنها ، أو الكانتين بسعر ممكن لدخل الأسرى فى السجون ، كل هذه الظروف تضاعف من معاناة الأسرى .
وأفاد مركز الأسرى أن هنالك انتشار للأمراض كالسعال الشديد والبرد الذى قد يضاعف من الأزمة الصحية للأسير وسرعة انتشار للأمراض المعدية فى السجون كالأنفلونزا بسبب الاكتظاظ وعدم الاهتمام الطبي من جانب الإدارة .
هذا وطالب رأفت حمدونة مدير مركز الأسرى للدراسات كل المؤسسات الحقوقية وعلى رأسها الصليب الأحمر بالضغط على دولة الاحتلال لاستئناف الزيارات بشكل طبيعي وإدخال الملابس والأغطية والأحذية عن طريق الأهالي والعمل على متابعة الحالات المرضية وتقديم العلاج المناسب والفوري للمرضى من الأسرى بلا تسويف أو استهتار .
وأكد حمدونة أن إدارة مصلحة السجون تفرق في تعاملها الإنساني بين الأسرى الجنائيين اليهود محتجزي الجرائم والسموم والسرقات والقتل وتوفر لهم أماكن حجز أقل اكتظاظ مع دوام للزيارات والخروج لأيام للأهالي مع المتابعة الطبية الكاملة فى حين هنالك استهتار طبي واكتظاظ ومنع للزيارات وعدم توفير الحد الأدنى من الرعاية والعناية الصحية للأسرى الأمنيين السياسيين فى السجون الإسرائيلية .
وطالب حمدونة من الإعلاميين والحقوقيين وكل من هو معنى بقضية الأسرى بإثارة موضوع التمييز فى المعاملة وعدم الالتزام بالحد الأدنى من حقوق الإنسان بالتعامل مع الأسرى فى محاولة من جانبها للضغط على دولة الاحتلال لتحسين ظروف حياة الأسرى ، والوقوف لجانبهم ومساندتهم ودعمهم فى قضاياهم الإنسانية .
أكد مركز الأسرى للدراسات أن هنالك قلق يساور أهالى الأسرى على أبناءهم فى السجون فى ظل سقوط الأمطار على المعتقلات والحديث عن نقص الملابس والأغطية والأحذية بسبب منع الزيارات لأهالي قطاع غزة على وجه الخصوص ، هذا بالإضافة إلى انتشار الأمراض وخاصة الأنفلونزا في ظل نقص الأدوية والعلاجات اللازمة والاستهتار الطبي
وأكد المركز أن منع زيارات الأهالي لفترات طويلة تحت حجج أمنية واهية ، وعدم التمكن من إدخال ملابس الشتاء من ملابس وأغطية وأحذية ، مع المماطلة فى توفير تلك الأغطية والملابس من مخازنها ، أو الكانتين بسعر ممكن لدخل الأسرى فى السجون ، كل هذه الظروف تضاعف من معاناة الأسرى .
وأفاد مركز الأسرى أن هنالك انتشار للأمراض كالسعال الشديد والبرد الذى قد يضاعف من الأزمة الصحية للأسير وسرعة انتشار للأمراض المعدية فى السجون كالأنفلونزا بسبب الاكتظاظ وعدم الاهتمام الطبي من جانب الإدارة .
هذا وطالب رأفت حمدونة مدير مركز الأسرى للدراسات كل المؤسسات الحقوقية وعلى رأسها الصليب الأحمر بالضغط على دولة الاحتلال لاستئناف الزيارات بشكل طبيعي وإدخال الملابس والأغطية والأحذية عن طريق الأهالي والعمل على متابعة الحالات المرضية وتقديم العلاج المناسب والفوري للمرضى من الأسرى بلا تسويف أو استهتار .
وأكد حمدونة أن إدارة مصلحة السجون تفرق في تعاملها الإنساني بين الأسرى الجنائيين اليهود محتجزي الجرائم والسموم والسرقات والقتل وتوفر لهم أماكن حجز أقل اكتظاظ مع دوام للزيارات والخروج لأيام للأهالي مع المتابعة الطبية الكاملة فى حين هنالك استهتار طبي واكتظاظ ومنع للزيارات وعدم توفير الحد الأدنى من الرعاية والعناية الصحية للأسرى الأمنيين السياسيين فى السجون الإسرائيلية .
وطالب حمدونة من الإعلاميين والحقوقيين وكل من هو معنى بقضية الأسرى بإثارة موضوع التمييز فى المعاملة وعدم الالتزام بالحد الأدنى من حقوق الإنسان بالتعامل مع الأسرى فى محاولة من جانبها للضغط على دولة الاحتلال لتحسين ظروف حياة الأسرى ، والوقوف لجانبهم ومساندتهم ودعمهم فى قضاياهم الإنسانية .